![]() |
لا تخنقي العبرات وجدا
طقس الغرور اليوم ولى ما عاد في عُرف الوداع الآن يجدي |
بلا ....
سألتحِفُ الغرور " مهابةً " وسأقبِضُ السطر على بضع نجومٍ راوغت في رِبكة الماضي الجُمل وسأحتفي بالورد مُنساباً على صمت الخجل |
تاهت خطاك وفي كفيك شوك
قد جرّح الأعصاب أضناها وأدمى ذنبك الأول والآخر زيف قد رأى في الغي رُشدا |
للتّيه
فلنُنشِد وليزهر الكف مداءاتٍ من الإحساس تغتَرف الشذى لا ليس تعنيها الدروب فعثرة الدّرب تهاب الخطو إثر الخطو في صبرٍ دؤوب هيا اغترف |
قال لي الحناء يوما صرت وشمًا في يديها كلما ذاب تحنّت قال لي الحنّاء سرّا : قبل أن تأتي جفتني بعدما جئت حييتُ كلما ذكراك طافت طبعت في الكف قبله. |
قلت اغترف!!
تلك السماء تخضبت بالعِطر إن لم تغترف فسَأمطر الآن زهوراً كم أرهَقَت ايماءك الصامتُ تحثوهُ بِكفّ أوَلم أقل، بالصمت منجاةٌ فليتك تعتكِف أو فاعترف |
لم أحتشد لمكيدة تأتي
لتعلن في الملأ حبي وودي لكنما لأمرر الخيبات أقتل رؤية العرّاف أطفئ شمعة في القلب أثقب زورقا للحب كي ألغي رهانا بينه جزري ومدّي |
سُطوة التّأويل فتنة
غير أن السرّ، كل السرّ في السطر و ...... متنِه ذلك العرّاف لا يملك مقياس الحنين لن يُجيد السير في دربٍ عبرناهُ وأحصَينا السنين ذلك العرّاف، لحظة من يعير اللّحظة الصمّاء أنغام اليقين ...! |
الساعة الآن 03:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.