-
أبعاد اللون
(
http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=13)
ضوء خافت |
05-18-2021 11:26 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد
(المشاركة 1192667)
انعكاس جميل يا ضوء ..
جاء متوافقاً كانعكاس ..
سلمتِ
|
أهلا بك أستاذ ماجد العيد ... أشكركَ
|
ضوء خافت |
05-18-2021 11:30 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان
(المشاركة 1192684)
*
في مِرآة
أطبقت على عينيها ، ورأت:
أن دائماً ما تخرج عن المألوف
هُنالك ..
بقايا ناقصة؛ فربما كانت على نافذتها
تنظر إلى بحرٍ صافٍ هادىء مثل ملامحها
لم يجد العبوس ، ولا الحُزن طريقاً لها
فكانت كأنما تنظر لها بتأمل.. وتأمل
حتى لا تدري ما الوقت الذي أمضيته في رؤيتها
|
الحزن قد يختصر طريقه أحياناً ... ليستقر في القلب ...
و يترك للملامح سجيتها ... لترمم الوقت و الدور المناط بها
...
الفاضل ابراهيم جمعان ... شكرا لقراءتكَ و تأملكَ ...
|
ضوء خافت |
05-19-2021 12:29 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
(المشاركة 1192733)
حبيبتي أنتِ يا ضوء..
حدث أن الأرواح جنود مجندة..
التقت بين أحرف..
و ارتسمت بين دمع و حبر..
أحبكِ و رب البيت..
و نصي كان ذاك الحرف الأخير..
التنهيدة العظمى..
التي تقطع دابر الشوق..
و تُنهي كل حكايا الحنين..
إنها الصرخة الأخيرة للوجع..
طريق الذهاب بلا عودة!
أسامحكِ..
كيف مثلي.. يغضب للحظة على نقاء محض..
و أجنحتك فراشات..
و كونك يراني عارية بلا رتوش..
و لا بأس بذلك يا ضوء..
لا بأس بذلك ♥️
|
كلما كتبتِ ... أنصت لحرفكِ قلمي الرصاص
و كأنه يملك عينين يرى فيها مشهداً ... أم أنه ينبش عن فكرةً ... وردة ... دمعةً
يفتش عني فيكِ ... و عنه في داخلي ... و عنكِ في حرف يدهشني كيف أنه يحاكيني ...
أفق الكلمات ممتد حتى السراب ... و الخطوط تسلك فيه سبلاً
و الورق لنا أرضاً لا تدور ... و نحن عليه نرقص
جليله ... لك في القلب عنقود محبة ...
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.