![]() |
|
ورب القلم من أجمل ما قرأت ..!
|
لتكونْ انموذج الجديد منْ :
...( مودل ) الحاضر... كأنها منْ زائراات../.. المقابرْ ..غربيّة الصفاتْ... ..تعشق الشتاتْ.. ..رجوليّة المنطقْ.. ..تسابقْ الرجال.. ..وتُلقي ...بما اختصْها .. الخالقْ... ..منْ ملامحْ الانوثه... بيوتْ العنكبوتْ ...بالادغالْ * ــــــــــــــ قرأتها مرارا أعاذنا الله منهن ولاكثر الله منهن ـــــــــــــــ ينقل للمكان المناسب |
لا تلقي بالملام كله عليهنّ , فـ هنَّ بالشفقةِ جديرات .. هنّ بالضياع غارقات.. بائسات.. هل تظن أنهنّ بهذا التمسخ فرحات.. هنّ ضحية مجتمعٍ نصب الذكر لات.. عبدوه وربي كـ الراهبات .. أصبحنَ يبحثن عن قداسة ذلك اللات .. فما أصبحن قبل الصباح في الليل صرن بحراً من شتات ! أشفق عليهن وأدعي الله يارب إشفهن من علل وأبقهن للخير حافظات.. :34: |
من منطلق " خالف تُعرف..."
وفي عصر تضيع فيه الهوية تجدهن كما تجد شباب البسكوت جيل عديم الانتماء فاقد الهدف يسير بلا هدى هداهم الله وأصلحهم جميعا وسلمت يداك على هذا الطرح الرائع درر |
لربما أنهن لم يجدن شريف السلوك الذي يعدل غريزة الاستهلاك.. فكان أن استهلكوا أنوثتهن في مزيد من الظهور على ما هي عليه الطبيعة عادة !! وهن أكيد من مخلفات قانون غاب لم يعد يعرف بعده السلوكيات الغريبة في الطريق، والعمل وحتى البيت لأسر أوصلها الجهل بأصول دينها إلى أن تكون ضحية التواطؤ والتنكر القائم على التصور المادي والعلماني في ظل الاستهلاك المحلي والعالمي لدول عربية تاهت عن أبسط معالم العروبة حتى ! الأخ شاعر البدر حين تعكس الصورة الوجه الحقيقي.. يكون التساؤل عن السبب أكبر بكثير من حجم أخطاء صار الجميع يحصد نتائجها اليوم دون استثناء ! نسأل الله السلامة للأسرة والمجتمع والأمة ككل فيما تبق من طريق تغيب عنه مصابيح الطريق شيئا فشيئا.. شكرا لنص سلط الضوء على واحدة من نكباتنا.. |
كثيرة تلك الظواهر الشاذة ومما زاد ظهورها وعمق وجودها وجود جماعات تسمح بذلك ليرغبوا الفتيان والفتيات بالانضمام إليهم العمل دون تفكير بأنهم سيحاسبون حيث فصل الدين عن السلوكيات وأصبح مجرد هوية وطنية مكتوب الديانة : مسلم عدا ذلك الدين منهم براء تقديري |
الساعة الآن 07:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.