![]() |
اقتباس:
الواحدُ كالأَلِفْ , الأَلِفُ تتلوهُ الباء .. لذا سأنتظرُ العودة .. تقديري ! |
اقتباس:
العنود .. قلتُ لكِ في ذات الحديث , أنّك تتوسّدينَ القلب .. المطرُ لا يهطلُ يا صديقتي إلا حينَ تصرُّ أرواحنا على رؤيته و الإمساك بحبّاته الهاربة .. العنود .. لحضوركِ دوماً , ذاك المذاق الغامضُ للدّفء . دمتِ بخيرٍ يا صديقةَ النّبض . |
من عجائب الأمور .. كيف تنبت للحروف أصابع تتحسس الطريق إلى قلوبنا فنهتدي بها .. و كيف ينير لنا المداد الحالك ظلمات الذاكرة .. فنتذكر !! .. أقسم أنكِ كنتِ في منتهى الروعة هنا شكراً / منال .. |
اقتباس:
ثاءٌ .. ثوبُ حنين يثقل صدر الآه تفعيلاتٌ أو آهاتٌ لا تدري حرفٌ لازمَ حبره أملاً يوماً أن يلقاه .. / الأستاذ ياسر خطاب .. شكراً لحضورك .. تقديري ! |
القراءة لكِ فكر ... والفكر بك يستنير بضوء حرفكِ ... أؤمن أن لغتك نتاج ثقافة وصدق تملأ كؤوس الورق ...! شكراً ولن تكفي يـ منال .. تحياتي |
للحروف هنا متعه لاتضاهي ؛ ؛ ودّي يافاتنه |
حرفكِ يامنال حالة إغراء إستثنائية معمّرة تمارس عرضها الغامض أمام ذائقتي ! شغفي بكِ ممتد وضخم ... ودّي ... |
: بـ كَ احتَضن كُراستي راكضة لأُشيّد مدرستك الحِلم واغفو في الأبجَدية طِفلة تتهجاك بـ شفاهِ لهفتها ، وانسى قلمي عِندك عِنوة ، وارسم فيكَ قصائد حُبلى بـ كْ ! : الكريمة منال عبد الرحمن ! كان النّص يصرخ من الداخل [ انا بـ ك ْ ] ! وكانت الباء .. دالة على الوجود وسببه ! لأصدقك الحرف .. كلما قرأت موسيقاك هذهِ اكتشفت عزف بين مقطع ومقطع حتى ظننت ان النوتة اكتملت .. ويأبى الجمال أن يكون له حدود ! : شُكراً للدهشة المنثورة هُنا ! حفظك الله ! تقديري ! ! |
الساعة الآن 01:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.