![]() |
طريقتك في الكتابه يا همس تطورت كثيراً
كثيراً كثيراً كـ دهشتي الآن وأنا أقرأ هذا النص أكثر من مره همس الحزن أتمنى لك التوفيق فـ النص هذا يعدني بالقادم الأجمل بل القادم الأكثر جمالاً :) رائع هذا النبض رائع كـ النبض المتصاعد كـ السماء والـ آه الطاهره شكراً عليك |
. . . آخ / أخ . . بين الأولى والثانية . . مسافة قصيرة إن لم تكن معدومة . . تنبأ أن كل منها تستطيع أن تشعل الآخر لـ تحرقه . . فالأولى تحرق صدر الثانية والثانية . .تصعد بالأولى إلى قمة الألم . . في مدار تلك الحرفين . . تتسامى المعاني حتى تصافح الغيم . . لتعبر عن مدى قوة تلك الروابط الأخوية . . وفي مساحة الــ آخ . . ينقسم القلب على الــ أخ لأنه باختصار . . ينتزع مع كل آخ شريانٌ ووريد من الجسد . . لأنه . . " أخ " والأخ أعظم من أن يقول آخ ونحن نلتزم الصمت . . . . . سيدتي القديرة . . " همس الحزن " الألم المتسامي بتسامي الفكرة هنا . .كان طاغياً على القراءة ولكن ماشدني . . اللغة المسترسلة بـ وجع رهيب يأخذنا إلى أبعد نقطة من التوجع لأجلهم . . . . . سلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . أخوية ) سعـد |
اقتباس:
آخ ـك يا أخي موت وموتُك مَوتي الصعب في ذلك بأن القاتِل أخي والأصعب مِن ذلك بأن القاتل أخوك ..!! ! ! _________________ ! أخيتي العزيزة / نــجد الـ آخ ,, والـ أخ وموتُمنا فيهما عَلماني تَشريح الألم بـ مشارط الحروف لربما لم أصل إلى ما تتحدثين عنه ولكن أنا سعيدة سعيدة سعيدة بكِ ومعكِ وكل الأشياء التي تمنحيني إياها ! ! لـ قلبكِ . . مساحات في قلبي |
يــا لهذا الوجع الذي يسكن هذا المكان... جميل أنك أخرجته أختي...لكن سنعاني نحن بعض تبعاته... إذ الألم يشترك ولو من نظرة.. دمتي سالمة معافاة... أيتها الفاضلة....هــمــس... |
اقتباس:
والـ آخ ، وجه أخر لـ آه وكل منهما إمتداد لـ الأخرى كـ الحياة بأنها وجه أخر لـ الموت والحياة نصف الموت _____________________ ياسر خطاب . . لم تكن موغلة في الوجع بقدر ما هِي موغلة بالواقع المُوجع ! ! شُكراً لتفاعلك الدائم مع نصوصي __ تحية __ |
. "همس الحزن" بنت اللغة هنا مدارات حزن أم عتب أم تمتمة الآخ بلغة جديدة قطراتكِ نار من جوف ماء نزف يؤلمنا ويؤرقنا مقطوعة موسيقية لاتعزفها إلا الهمس ولا يفهمها إلا القليل. أيتها الفاتنة شكراً لأنكِ هنا ودمتِ بإحساس . |
كُل ما مِن حَولي يُوحي لي بـ الألم حتى صباحاتي المُبكرة مِنها ولا مُبكرة تزفر الــ آخ بعد أن طعنها حديث الليل بـ سِهامه السَوداء .. وخيوطها البالية والخالية مِن الشُعور والرَحمة ثمة مسارات تحيد في فِكري عما كانت عليه الأخوة .. بَدت لفظة غريبة كُل صباح أجدها تُطعن أمامي وأنا أتابع أحدات الرواية التي أبت أن تنتهي وتُنهي ما ينبغي لها مِن الحزن والحسرة وكل ما يؤدي إلى ذلك ! ! كل صَباح .. وأنا أحاول أن أفهم مكائد الليل فلا أجد لـ ذلك تفسيراً سوى .. أن الأخوة ، لفظة فضائية مِن الخيال وإن وًجدت بيننا مرة أخرى فـ هي واقع ولكنه خيالي ! ! * لـ صباحي المُبهم بحقائق مجهولة مِثله |
موسيقى حُزن الــ اخ و الــ آهـ مترددة بين قاع الــ خُذلان و قِمة الــ حسرة و بينها ترددات ثقة إهتزت في أرجاء كثيرة الملكة : همس الحن فلسفة خاصة لــ يتميز بها إلا أنتِ . دمتِ بِ نقائِك ... تقدِيري .. |
الساعة الآن 10:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.