![]() |
, , أصـ ـيـ ـلـ ـة ألم / عـ ـمـ ـري ما أبهاكِ في كل الأماكن في شعركِ في نثركِ في كل ردوركِ حروف رائعة أهنئكِ بعمق لـ قلبكِ وردة |
َ
اقتباس:
نَفْثَه أهْلاً بكِ كَما يَنْبَغِي لـ جَمِيْل حَرْفك شُكراً لـ حَضورك ونُورك الذي أضَاف للنصِ كَثِيراً أصيلة المَعْمَرِي |
http://www.l44l.com/up/uploads/7c9a76c290.gif وَ 00 انْتِ كِتَابَا ً اسْتَمْتَعنَا بِـ قِرَاءتِهِ .. [ وَ ] أوْدَعْنَا بَيْنَ صَفْحَاتهِ الْفْ شَهْقَةٍ وَ شَهْقَة ! .. ♦. ♦. :: اصِيْلَة :: قَلَمٌ أعْتَادَ عَلَى امْتِطَاءِ صَهْوَةِ الألَقِ لَك مِنَ الْقَلبِ جُورِيَّة [ .. http://www.l44l.com/up/uploads/a2a3a203d1.gif .. ] |
اقتباس:
تواجدك َ يبهج النفس ويربكها سعيدة بك كـ سعادة الأطفال في ليلة عيد كم أشكر نورك ؟ دلني . . ودي |
الحُـبُ ـــــ أَصِيلَة تَتجَاوَرينَ مَعَ الطُهرِ فِي سَماءٍ مِن نُورْ فَـ تغْزُلِين مِن كَومَاتِ سَحابِهَا جَدائِلَ حَرفٍ مَتِينَةُ الأبْجَدَة .. ثَم تُعلِقِينَها عَلى نَاصِيةِ العُقُول حَتى تَتنفَسَ الإبْدَاع .. ! كِنت ِوَ ربِي مُدهِشَة .. طِبتِ وِرْداً http://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif |
. . . من الـ (1 ) حتى الـ (10) كان نسق الأحداث يرتفع حتى وصل قمة الاشتعال عند الـ (7 ) ومن هناك بدأ في مرحلة الـ رحيل ، الفقد . . مابين الأولى والعاشر . . مساحة من الحظ العابس في وجه هذه العاشقة المتيمة . . فلا أسوأ من عبوس الحظ . . وإدارته لـ ظهره في وجهك . . الحظ في الحب . . كـ الأوكسجين لـنا . . الحب بلا حظ . . ضياع والحظ بلا حب . . جدب . . بين ماكان وماسيكون تحاول أن ترسم لنفسها مساراً تحدده بعيداً عن إيمانها الشديد بـ أن لاشيء يستحق الحياة بدونه . . لذا تحاول أن تجعل فرضيات فقده ، غيابه ، موته ربما كلها قائمة . . حتى إن كشر الحظ بأنيابه في وجهها وسلب منها هذا الحلم . . . لـ يرجح كفة أخرى ابتسم الحظ لها . . بلا حب . . تكون على أهبة الاستعداد لأن تصدق إحدى تلك الفرضيات . . ولو أن التصديق بها محالٌ مع من أشبعت به وكأنه أنفاسها . . مع من يمنحها تأشيرة الضياع في كل مرة يحزم حقائب رحيله / سفره . . مع من تكتب لأجله ، مع من تراه وطناً وسماءً وكل شيءٍ في حياته . . وكأنها أنجيلٌ . . وهو آيةٌ مفقودة من ذلك الانجيل . . . . . سيدتي القديرة " أصيلة المعمري " بعض الكتابات تحلق بك رغماً عنك . . تأخذك بـ شفافية كُتابها لـ تسلط على قلوبهم الضوء فتقرأها عن كثب . . حرفك . . كـ انتِ . . ولغتكِ مبهرة لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . موجودة ) سعـد |
تقول أحلام مستغانمي : مأساةُ الحبِّ الكبير , أنّهُ يموتُ دوماً صغيراً . لا أعلم لماذا حضرني ذلكَ و أنا أقرأُ نبضكَ المتبتّل هُنا كجيوبِ الأاوردة , تحفظُ الدّمَ للقلبِ حتّى عودٍ آخر ! تخاطبين الرّوحَ يا أصيلة , هكذا تفعلين . مُشرقةٌ أنتِ . |
اقتباس:
أنتِ من أجمل بنات أبعاد والله تروقين لي في كل شيء وتواجدك شرف سـ أذكره كثيراً مثلما سـ أذكر أن أبعاد في يوم من الأيام قد أهدانا إغفاءة وحلم شكراً لكِ |
الساعة الآن 03:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.