اقتباس:
.. أهلاً بحجم لُطف حروفك. . الأخيرتين بالذات عالم آخر. لا أعرف كيف يستطيعون العيش حولها لاحظي . قُرب المنازل لها.! . سعيدة بك.سندريلا. |
اقتباس:
: أهلاً بك _عبدالله العُتيّق_ كنت وُعدت بزيارة لتلك الحفرة لكني تراجعت عن ذلك بكامل قناعتي. : ـ يا عبدالله يا حبذا لو لم تنسبها إلى أرض مُتصفحي حتى لا أجفل منه. أهلاً بك بـ حجم أعظمها،أعمقها حجما. . |
اقتباس:
أهلاً جنّه.أضأتي هُنا : وهو كذلك..وكما أسلفت هو وَعد لولاه ما أتيت بها. ـ الأحلام يا جنّه مُقابِلة لـ الأماني حين رغبة. بينما المتلازمات ،ليست من الأحلام ولا الأمنياتـ في شيء. بلْ هي كابوس مُفزع لا تعلم من صدقه شيء ولا تَودّ. وتقرنهُ دائماً حِساً بـ معنى.لـ ذلك دائماً أنظر للأعلى و أُحب الجبال كثيراً بالمُقابل أكره الحُفر. : سعيدة بكِ عِطرْ.وأكثر |
اقتباس:
: .أهلاً بك قايد . صغتها أنا لـ نفسي هكذا: حين خوف مُفاجئ ستنظر لجهة خلافه رأساً، وأنا حيثُها لن أتَوقف عندها بلْ لأقصى الزوايا ،الأماكن ،الاتجاهات مُخالفةً لها. وهو الأعلى. صحيح في كل أمر خير الأمور الوسط .. لكن الأفضل للعلوّ دوماً. والحمدلله على نعمة القرار على الأرض لكن قد نودّ سطح المريخ أحياناً. . سعيدة بتواجدك |
اقتباس:
: أهلاً بـ إغفاءتي الحلم. . أجل وهو كذلك ألم تُجربي يوماً النظر إلى الأسفل من مكانٍ عالٍ .. فعلت أنا ذلك وكدت أن أسقط كأن هُناك ما يجذبني. على كثرة ما يحوى عالمنا من جمالـ إلا أن ما يُخيف أكثر.أو يكاد. : سعيدة بك ..قَمري . |
سبحانَ اللّه , مدهشة حقّاً و مثيرة لرغبةِ التّجربة و انعاش الأدرينالين في أجسادنا .. شُكراً يا قيد , تأتينَ دوماً بكلَّ ما هو مميّز .. محبّتي أيتها العطر . |
قيد من ورد ... شكراً لكِ على جلب هذه الغرائب في أبعاد اللون الجميل ... ماذا عن ( مقلع طمية ) ألا يعد من أكبر الحفر في العالم ؟؟!! بودي أن تجلبي صوراً له أيضاً ... مودتي ... |
اقتباس:
أهلاً..تترى بالغيمـة منال. ليست كُل المُجازفات مُمتعة،أظن أن مُجازفة كهذه لن يُتاح لصاحبها الحديث عنها. لأنه سيكون آنذاك مُستقراً قاع الأرض....لا أُريد إغماض عينيّ للتخيل منالـ. وفي رواية أُخرى يييييييييييييي. : إكليلـ ياسمين لـ روحك. |
الساعة الآن 09:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.