![]() |
الكرماء أصحاب الفخامة وصاحبات العصمة مرور أمثالكم على النص يزيده ألقا وجمالا لكم جميعا الود والورد محبتى ناجى |
هناأحلام منزلقة , ووجع يتوسد [ صوتك ] الشّاعر أحمد ناجي شكرا عليك |
اقتباس:
خالد صالح الحربي هل كنا نسمع صوتا يأتى من داخلنا كصرير الباب المكسور.. فندخل فى أنفسنا..نجلس فوق كراسى الرمل المتحركِ.... بين القاعات المترهلة الحيطانِ لكى نستدفىء؟ هل كانت مرآةٌ فوق جدار الليل تُعيدُ صياغتنا..فئرانا – من شُرفاتِ هياكلنا العظمية- كثبانا من قطن مندوف..؟ بُقعا وثآليلاً فى جسم الليل؟ بل الشكر لكلك أيها الطاغى لك الود والورد محبتى ناجى |
اقتباس:
هل كان الوقت ربيعا حين صحونا؟ كان قُبيلَ سقوط النجمة فى سروالِ الرمل؟ قُبيلَ وفاة الماء؟ وهل كانت فئران التاريخ الحجرية تنعس فوق رفوف مشاعرنا؟ هل كان الوقت طريا؟ أم أنَّأ كنا نتمدد فى اللاوقتِ... قايـد الحربي شكراً أيضا تتبع حضورك وكن كأنت محبتى ناجى |
اقتباس:
عشر سنين مضت او يزيد عشر سنين مضت مذ تعاقرنا هذا المدى النبهان سامح قلة انتباهى فى زمان يرتل فينا تخوم الفناء والعود احمد احمد ناجى |
جَلَسَ الْلَيْلُ يَقْتَاتُ نَجْمَاتِهِ ..
فِى صُحُونِ الْمَدَاراتِ يَحْلِبُ قطْعَانَ تِلكَ الشُّمُوسِ يَصُبُّ السَّدِيمَ كُؤوسَ المَجَرَّاتِ يَسْكَرُ ..يَهْذِى .. يَقُومُ .. فَيَمْشِى .. يُعَرْقِلُهُ خَيْطُ يَوْمٍ جَدِيدٍ .. فَيَسْقُطُ فِى بُؤْرَةِ الـ لامَكَانْ ... ياللأخيلة و يالعمق الفكرة قرأت بذهول مطلق و أعدت القراءة بذات الفضول لم يكن هناك إلا الدهشة تلو الدهشة قصيدة أكثر من رائعة سلم اليراع |
كان حقيقاً بها أن تعود كي (نتنفّس) ....
أهلاً بالعودة والشعر في موسم المطر |
أخذتنا إلى عبقر
حيث وادي للجن نص يكتنز بالفخامة والعرامة حييت دكتورنا أحمد |
الساعة الآن 09:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.