![]() |
" " /, غرق . رائعٌ إلى مالا يعلمون جمالاً .,’ . لاعدمكَ هذا الحرفُ إنهماراً ...بفتنة. . . |
اقتباس:
هكذا يعجبني النص ولا تعليق تحياتي لك |
. |
: [ حَمَام الصُّبح ] / نَصّ إنساني بَحْت ~ يُخاطِب الطبَقَة الـ تَّحْت . كانت هذه الصُّورة شرارته وَ كَانَ الجَمِيع : [ إشارَتَهْ ] . مُنساباً كان وَ موجعاً كان ~ وهكذا يَجِبُ أن يكون . شُكراً يا مالكي شُكراً . |
\ من اليوم فصاعداً.. لا أظنهم سينتظمون في صفوف الحاجة عند مدخل التنور.. لا أعتقد بأنهم سيستجدون يد الله المتاحة في عُهدة المقتدرين داخل المدينة.. إن ما أجزم به حادثاً لا محالة: أن يقف الفقراء/ الغلابة/ اليتامى/ المكلومون.. على وجه هذا النص، ليجدوا أنفسهم وقد طاروا بواسطته إلى سماء الرحمة/ والستر. : ليس كل الشعر كرغيفٍ يسمن ويغني من جوعٍ يا عبدالعزيز.. ولكنك تملك هذا الرغيف عن جدارة واستحقاق.. هنا بالذات : يا لك من مبهج / |
عبد العزيز محمد المالكي ... مبدعٌ أينما تولي و جه [ حرفك / حرثك ] ... ثق يا [ عبد العزيز ] بأني من متتبعي هطولك ... مودتي ... |
عبد العزيز المالكي لو عصرت هذه ِ القصيده لأنتجت قارورة حزن أكبر من المحيط , تفاصيل الفقر في نصـ/لـ/ك كانت أقرب من شحوب وجه طفلة حمام الصبح وأكثر دقه , ولا عجب في ذلك , فأنت قادر على إختزال الكون في قصيده . لك ودي ومحبتي |
اقتباس:
إلا تشعرين معي يا ميرال بأنه حين تجيئين يُصيب الورد الخدر .. ويميل أنحنائه للأرض .. خجلاً منك .! لم أعد أشعر بـِ طعم الكلمات رغم أن أصابعي مُبتلة بالحبر .. إلا أنه يجف سريعاً .. سريعاً ، عين يكون المشكور أنتِ كوني بخير .. |
الساعة الآن 12:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.