![]() |
اقتباس:
قايد الحَربي .. |
تِلك الانفس تقتات منهم الحيرة كل ما جلسوا أمام مرآة ليختاروا قناع ما ..!! |
الوقت بمعناه الحقيقي لا يقاس ولكننا نخرج بشئ منه .. ! لذا نفتدي أرواحنا بملء أفواه الورق من أنين الوجع السديم مواجهه كبرى أمام غدٍ آخر http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
: : سؤال : - ما سِر المخزون اللغوي العالي بِ طلاب : اللغات ..!! في الحقيقة يبدو أنني من كثر ما قرأت هذا النص مستعد أن أسمعه لِكُل من يأتي ب حديث عن [ الوشوشات ] لغة بارعة .. و وزن وشوشي عالي جِداً حتى العنوان : لا ثُقب فيه .. أستطيع أن أقول : ـــــــ منذ زمن لم أقرأ نصاً مثيراً كـــ هذا ممطر كهذا .. و ممطر و ممطر . أيتها السديم أشكرك بِكل : حواسي . . و تقديري كذلك . : : |
. . . ثُقبٌ ذات وشوشات . . وشوشة الثقوب . . تملأ الآذان نغمات كـ نغمات الناي . . فـ تأتي وشوشات الثقوب موجعة . . لغتها ألم . . حديثها شجي حد البكاء . . كأن الريح تدفع الوجع لـ يملأ تلك الثقوب فـ تضيق الثقوب على الدمع فـ يأتي كـ تعبير حاد عن قمة الألم والوجع . . سيدتي القديرة . . " السديم " ومجرة لغتكِ مليئة بـ كواكب اللغة الوضاءة . . خرافية السكب هنا كانت أشبه بـ انسكاب المطر . . رحلتي معك لم أملها ياسديم لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . بوشوشة ) سعـد |
اقتباس:
. |
اقتباس:
أدخلتُ أصابعي حتى أسفل حلقيّ لأكتم مابداخليّ .. |
وشوشات تتربع على ناصية الدماغ تعبث بنخاع العظم وتنخر هياكل الذكرى التي لا تنتهي .. أي الثقوب تمرر وداعها ؟! وربّان بدئها يوعزُ بالمسير أي الثقوب توشوش للكلام منفاه والصمت وحده قادراً على الكتمان وحده مقيماً في الصدّ وحده يستسقينا ولا يسقينا .. وشتاتٌ أسود يلفّ سجل دفاترهم يكشف خطوط كفوفهم المتشققة .. يذعنُ بحماقة أرديتهم العارية بوجه الريح وكيف يولّون ظهورهم لصدرٍ يتسوجبهم الجميل .. السديم .. هذا النص مليء بأسئلة لا تُسأل وثقب البدء؟! كلما حاولت أن أحيكه ينسدّ في وجهي ألف ثقب ولا أحصيه ! مدهشة وأكثر .. |
الساعة الآن 05:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.