![]() |
عبد الإله الأنصاري ... أهلاً بك بعد طول الغياب ... القراءة لك متعة ... كيف و أنت تكتبها [ فوق فم المجدلية ] ... عبد الإله الأنصاري ... شكراً لك .. مودتي ... |
و يُقالُ أنّهُ حينَ رآها في الصّورةِ بالقربِ من عينيهِ , أدركَ أنّهُ حينَ سقَطَ فوقَ فمها تداركَ اليقينَ و أسلمَ الشَّكَّ للغياب و اكتفى بالإيمانِ القليل . : القراءةُ هُنا خطيرةٌ بقدرِ دهشتها , مُبهرةٌ بقدرِ مهارتِها , و دائماً ما تقبضُ حروفُكَ على الهاربِ من أفواهنا و الرّاكِدِ من أفكارنا , كالظّنِّ الآسن ! مبهرٌ دائماً أيّها الأستاذ , ليتكَ فقط تعتقُ الغياب . |
اقتباس:
أعلمُ عن تقصيري .. والأنكى أني أُمعن فيه فما أنت فاعلٌ مع عاقٍ مثلي.! القرب منك حظوة يا سيدي النبيل محبك المقصر جداً |
اقتباس:
محبتي |
اقتباس:
مبهج أن يروق لك ما أكتب كل الشكر لقلبك مودتي ،، |
اقتباس:
كل الأمكنة تزهر لحظة تأتين شكراً لقلبك يا صديقة |
اقتباس:
طابت روحك يا خنساء شكراً لقلبك |
اقتباس:
ربما يحتاج أحدهم لأن يستحيل النقيضين ساديّاً وماسوشتيا في ذلك المكان سعيد بك يا حمد شكراً لقلبك أيها النبيل |
الساعة الآن 05:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.