![]() |
: : صباحك النور يا فاطِمة في الحقيقة أجد أن زينب العسكري كـ ممثلة جميلة كــ ما أعلمه سابِقاً . و شاهدته في أدوار سابِقة . أما ب خصوص مسلسلها الأخير ف الحقيقة أنني لم أتابع إلا بعض الحلقات ك مقتطفات كذلك و ليس ك حلقات ل ذلك لا يمكنني الحكم على عمل كامل مما شاهدته . رغم أنني أعجبت كثيراً ب مسلسها العام الماضي ف قد جمع قضايا كثيرة : أعجبني كثيراً . السؤال البريء ها هُنا :) .. هو : - ف هل حقاً .. حُكْمُكِ ع مسلسها : مُنصِف :) .. ؟ لِــ مُجرد مُشاهدتكِ لِـ : [ نصف حلقة ] .؟ س أتجه مباشرةً إلى [ إضائتِكِ] و أقول : كما قلتِ يجب أن تحافظ الأنثى على حدود الجمال الذي تملكه و أن تجعل أنوثتها حجة لها لا .. حُجةً لهُم ..!! أحييك على هذا القلم الجميل . :) تقديري . : : |
اقتباس:
وهذه هي المصيبة .. لا أحد يستطيع منعهم .. ولكن ألا ينبغي التنبيه ؟؟ تكرار الأدوار ممل جداً عزيزتي .. ويزيده مملاً نسبة الابتذال التي قد تدخل في تركيبه .. جميلة الأنثى بكل تفاصيلها .. لكن هل من رقي الجمال أن تكون الأنثى مثيرة شهوات الرجال ؟؟ أعتقد هنا كثير من الابتذال ..وإصغار الأنثى لنفسها بأن تكون كذلك دوماً.. . قيــد من ورد باقات ورد من قلبي لقلبك على تواجدك الذي آمل أن أكون أهلاً له |
اقتباس:
مساؤك نقاء قلبك يا م. عبدالله :) . بالتأكيد لا مسوغ لي لأحكم على عمل كامل من نصف حلقة .. ولكن من نصف حلقة اكتشفتُ بأن دور الممثلة الجميلة في هذا العام هو ذاته مع رتوش كفيلة بتغيير بعضه لنشعر باختلافه عن أدوارها السابقة .. لست ضد زينب .. ولا غيرها .. ولكن ضد النصوص التي تكتبها لنفسها والتي تجعل فيها من شخصيتها متكررة منذ أول عمل قامت بكتابته .. ولا مجال لتعداد كم عاشق لها في كل دور .. وكم مشتهٍ لها في كل مسلسل .. هذا الجواب البريء :) . إضاءتك على إضاءتي تزيدها نوراً وتواجدك يزيد قلمي فخراً .. لأنه يجتذب أمثالك |
فاطمة العرجان ... أهلاً بك ... [ بنت المملكة ] بفعلتها تلك تثبت أنها لا تملك إلا [ جمالاً ] تتقنه و افتقارها لما عداها من أدوات التمثيل الخلاق كالإبداع و المهارة و الموهبة و الأداء ... هي كشفت الوجه الحقيقي لتفاهتها و اعتمادها في ظهورها طيلة سنواتها الفائتة على هذا العنصر فقط ... و عودتها لهذا يدل أيضاً أنها أوشكت على [ الإفلاس الفني ] فلجأت لعنصرها الأوحد استجداءً لمكانتها السابقة في [ عيون ] معتنقي جمالها ... أما إجابة التساؤل ... فهو حقٌ للأنثى لكن أسيء استخدامه ... فاطمة العرجان ... قلمٌ و فكرٌ اجتاح عقولنا بكل أدب ... مودتي ... |
: أهلاً بكِ يا فاطمة , أرى أنّهُ لا مانع أن يقومَ بعضُ الممثّلينَ بالكتابةِ أو الإخراجِ , لسببين أوّلهما أنَّ الممثّلين اليوم هم غالباً أكاديميّون و خرّيجو معاهد عالية للتّمثيل أو المسرح أو الإخراج , إذن فموهبتهم لا تقتصر على التّمثيل إضافةً إلى دعمها الأكاديميّ , و ثانيهما أنَّ الممثّل عندما ينغمسُ في التّمثيل يستطيعُ التقاطَ أكثرَ اللّحظاتِ قوّةً وتأثيراً على المشاهد من خلال أنّه يعيش الدّور و لا يكتفي كلّ مرّةٍ بكتابته أو اخراجه . بالنّسبة للنّقطة الثّانية فيما يخصّ المرأة كونها المحور العامّ لأغلب المسلسلات , فهذا نتيجة تدنّي في ثقافة المجتمعات بشكل عامّ و ارتباط جميع الموضوعات الاجتماعيّة بالنّظرة الجنسيّة للعلاقات و بالتّالي بالنّظر للمرأة كعاملٍ جنسيٍّ مثير , يُستطاعُ من خلاله زيادة الرّبح . أمّا اعتماد البعض على مفاتنهنَّ الجسديّة و دوراهنّ حول هذا المحور , فهو ناتجٌ عن ضعفٍ بالشّخصيّة و عدمِ ثقةٍ بالنّفس وبالقدراتِ الأخرى , و محاولةِ تعويضِ ذلك باثبات الجاذبيّة تجاهَ الجنس الآخر , و هذه ليست مشكلة النّساءِ وحدهنّ ! : فاطمة , كلَّ مرّةٍ تأتينَ بمحاورَ عدّةٍ في قالبٍ متماسكٍ جميل , شُكراً لفكركِ الأنيق . |
اقتباس:
مرحباً بك مجدداً .. مايؤلمني كيف يمكن لأيٍ كان أن يكون شكلاً بلا مضمون .. قالباً بلا قلب ..؟؟ لكن يبدو أن ذلك يعد مفرحاً للبعض .. . أستاذي شكري لك يتدفق دون حد لإطلالاتك المميزة |
اقتباس:
الغيمة .. منال عبدالرحمن . تحليل وتعليق شامل .. لا أملك أمامه إلا شكرك عليه وعليكِ |
الساعة الآن 01:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.