![]() |
المطر : عبدالله بن زنان ... هذا النص ..يُشبه عُمر الشمس .. يبنبي حضارات النور .. من مهد السموات ... يُعاصر جلّ تواريخ الدهشات ولايهرم .. يبتدأ مذ تلويحة كون الحرف ... ولايموت ضيّه ... كعادتك ياسيل .. تكتب الـ مالايُعد من المطر ... ومالايُقبض من النور ...وما لا يسبقه وميض ثناء ..كالبرق .. ومالا تُقدّر عظمته .. ككيد هذه الأنثى ..الـ تلمذة التاريخ على يدها |
اقتباس:
. . . أخي د. فيصل جميع الحسابات باتت تعيش في دروب شائكة .. وليس هناك بادرة مختلفة .. فحقوق النبض مهدرة تحت وطأة هذه الغربة القسرية .. شكرا لكريم عباراتك وفيض مشاعرك وقراءتك المثلى تقبل محبتي ،، . . . |
حرفك يا عبد الله محارة تحار بين عنف المجهول ولين المعلوم ! تسرج الحرف بجمح الكلام فيأتينا الصهيل من كل صوب ... رائع .. |
هُن كثر يــ عبد الله .. يحملن في حقائب الأيام ثمار جهلن ... يعبث بأسعار النفوس بحثاً على نزوة في زاوية مظلمة ...!! حرفك مجهر معرفة ... كي نتأمل من خلاله مرآة الجهل لملامحهن .....! تحياتي |
نهاية مُنصِفة يا عبدالله.. |
اقتباس:
. . . تفاصيل التفاصيل مثقلة بالحزن وراية الصمت لم تعد الأولى والحب في بركة من الماء الراكد جفاف وسطوة ضمير لايفقه ماهو الضمير ..ولايزال هناك متسع من الحلم في حقيبة الغريب .. هو الحب ومأزق الموت على قيد الحياة وأنشودة الماااء شكرا ياعفراء لعطر حروفك ولك تقبلي تقديري وأجمل تحياتي ،، وصباحك ياسمين ،، . . . |
اقتباس:
. . . عائشة حين تكون الدروب معتمه يكفي اطفاء شمعة لتتولى شمعة أخرى بناء الطريق والوصول للنهار .. ولكنها عثرة لم ترق للشمس ولم تصب النهار باوردتي .. شكرا لحروفك الشمس وحضورك المكلل بالطهر تقبلي تقديري وأجمل تحياتي ،، . . . |
اقتباس:
. . . العطر هذا نحن ولانستطيع أن نحضن الفرح ورغباتنا ومشاعرنا قاسية لاتقبل القليل .. أتساءل دائما .. لماذا حساسية الشعراء والكتَاب تطفو عليهم ولا يعرفون للفرح طريق أبيض ..! شكرا ياعطر لحروفك ولك شكرا لنورك تقبلي تقديري وتحياتي ،، . . . |
الساعة الآن 09:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.