![]() |
اقتباس:
مروذن ومسودن.. |
اقتباس:
. |
اقتباس:
|
قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ قصة جميلة مع الطنبوري وحذاءه ، والاجمل ربطها بحذاء الزيدي .. .... حسناً .. وجهة نظري هي : أنّ الطنبوري عندما لم يستطع إتخاذ القرار للمرّة الأولى وبشكل حازم وحاسم ، توالت عليه المشكلات بهذا الشكل ، ولأننا لم نقرر ونعمل بشكل حازم وحاسم منذ زمن أتى فعل بهذا الحجم وبهذه الطريقة . وعليه لو أنّ الطنبوري قال من اليوم الأول سوف استبدل حذائي وبشكل بسيط ذهب إلى السوق واشترى حذاءً جديد وجعل حذاءه القديم في مكان نفايات ذلك السوق الذي سوف يكون بالطبع مليء بالاحذية القديمة لما عرف أساساً حذاءه ولم يتميزّ لدى الناس بالسوء . فلو كنّا نخطط ونعمل متجاوزين اللحظة الحاضر التي نغرق بها ، لما كان سلاحنا حذاء ولم يصب أيضاً ، أعيد ما أقوله دائماً هو فاز بشرف أنه فعل فقط ، فلنخطط ليأتي العمل بقدرنا . :) |
حذاء الزيدي لم يكن حذاء ً بل كان رصاصه وإن أخطأت الهدف
في حين الرصاص المتكدس في ذلك البلد لم يكن سوى أحذيه! حضور بوش هو من اعطى ذلك الحذاء قيمة ً تعادل قيمة الحريه ، في حين غيره وإن حضر لايعطي حتى الحذاء قيمته فهنيئا ً لبوش هذه المكانة الاجتماعيه |
أخافُ عليكَ أيّها المنتظر؛ بأن تُصبح من الذّين تُقطّع أيديهم و أرجلهم من خلاف كـ[ وليمة اعتذار ] ! أخافُ أن يصنعوا لكَ ( قَدَراً ) و يزجوكَ فيهِ ..! ليحرسكَ الله .. |
|
الساعة الآن 10:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.