![]() |
اقتباس:
هلا يا هلا بـ عبدالله راق لي كثيراً وصفك ( كل نص ساعه راكب ) ليكون البدء إشارة تعني الحبيبة ( وسيلة ) ولم تعد ( غاية ) يحكمها تجاذب الأروح وعناء البحث عن جسد تستقر به الروح وماذا لو أن هذه الـ نص ساعه تكررت لنفس الراكب مع هذا السائق والذي يعلم أنه لا قانون ينص على عقوبة الحوادث المروريه من هذا النوع !! وعن التبجح في تعرية جسد المحبوبه الملام هنا من حوله فلو علم بالانكار منهم لما تمادى في غيه ينقص من شأنها محاولا إبراز وثيقة الملكية لما يفتقد التسامي لغة تحولت إلى المزيد من الإبتذال عبدالله العويمر لك الود مع الحذر بربط حزام الأمان من سائقي هذه المركبات http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
اقتباس:
|
اقتباس:
الضي نورك ووشاح حضورك وبعد عندما كانت جازمه حافظت على مكانتها حتى أنها صعبت على الصرف في نحو الشعر لهذا الجيل الذي يتذرع بالملهمه وكأنهم يؤكدون رتابه هذا العصر في تعاطي الحياة بين ألفاظهم فـ [ ملهمه ] إستدراك لـ [ مل/همه ] وعكسها علاقة طرديه عند الشاعره فـ [ ملهمي ] إستدراك [ مل/همي ] ولي أن أشير إلى الحبيبة حين تنادي [ حبيبي ] كيف انها اجبرت حضاره أخرى على الإقتداء ولكن بالتصغير المملح وذلك بإسقاط حرف الحاء ونطق الباقي [ بيبي ] وللسماء الثانية صمد مسمها بإختلاف الطرق أكان حشمة عرب أم تحفظ دين ليبقى السلوك الشخصي شاذا في كلا الطرقين حتى خيل لي ان الشعر للحبيبة ما هو إلا [ قصه شعرية ] لا تعني سوا بطلين دون الحاجة للكثير من [ الكومبارس ] خلف الكواليس بقدر أهمية البقاء في ذاكره الجمهور ولأني متتبع شبه جيد لـ ما حولي وجدت أنه من الصعب على الملهمه أن توصف بشيء وصفت به الحبيبه مثال مبسم هيا في قصيدة الهزاني ولو قيل ما يحاكيه سيكون الرد ( وهل هي هيا ليقول عن مبسمها هذا الجمال ) قايد الحديث معك ذو شجن فكن بخير يا شجي http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
الكريم صالح العرجان
القضية تصنع شعرا وسؤال إقليمي إلى حدٍ كبير خليجي بشماغ وعقال :) أحسب أن الترف الذي نعيشه ((بشكلٍ عام)) له أثر في تشكيل القصيدة الشعراء صوت المجتمع والناطقين الرسمين باسمه فإن خرجت القصيدة عن الملهمة والحبيبة فلن تتعدى الناقة المزيونة :p هذا ماسيكتبه التاريخ شكرا بعدد مالايعلمون سؤالٌٌ فيه أمل.. فيه نور |
. . . العزيز صالح قرأت الردود ووجدت أن رد أخي قايد قد فصل الكثير مما أردت قوله .. ولن اضيف سوى أن مجتمعنا مفتوح بشكل أكبر من ذي قبل وبالتالي فإن هناك خطوط حمراء لحضور إسم الحبيبة الملهمة .. فالأنترنت والصحف والتلفزيون بين أيدي الجميع من أسرة وقبيلة وأصدقاء .. وبالتالي فإن السكوت أحيانا عن ذلك له ثمنه المؤثر على بقاء النص في ذاكرة الجمهور فالنص الجميل الذي يحمل اسم الحبيبة قد يكون بقاؤه أكثر من نص جميل ولايحمل أي إسم .. وعموما فإن هذا الموضوع يأخذنا إلى عملية تأريخ الشعر الشعبي والتي تمر للأسف ببرود واضح من الجميع فالمصلحة الشخصية هي الحاضرة عند تدوين الكتب الجامعة على قلتها وكذلك فإن المواقع الألكترونية تختلف في إختيار النصوص المؤثرة .. وبالتالي فإننا نعاني من عملية سطو على الحقوق وتأريخ الأجمل في ظل صحافة واطية .. وقنوات تتعامل بالكاش .. ومواقع الكترونية مجاملة . هذا ماورد في ذهني حاليا وأتمنى أن أكون أسهمت ولو بشكل بسيط في الإجابة على سؤالك .. تقبل محبتي وتقديري ،، . . . |
اقتباس:
أخي / صالح العرجان سألت مجموعة من الاحبة في الأسبوع الماضي عن هذا الموضوع حيث أن الجميع يتكلم بالغزل وقلت لها وقالت لي وهجرتني وعند اللقاء ، والمزيد المزيد من قصائد الغزل وكأنهم في إحدى ضيعات لبنان والواقع يقول أنه لم يرى الأنثى بتاتاً وهذا يدل على أنه إما أن يتحدث عن أجواء غزل وهذا جزء يسير جدا أو أنه يتحدث عن (( فانتازيا )) في الشعر الشعبي أعتمد عليها الجميع وهذا ليس عيباً ، بل يدل على أن شعرائنا قد يصبحون روائيين ذات يوم . جميل يا صالح ولم أرغب في الأسهاب . |
| الساعة الآن 04:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.