![]() |
اقتباس:
: ترنيمة خاشعة وأنحاء مسجونة تأن بمذاق حرية مصلوباً على خيالات تستبيحها ظلمة الأنحاء.! لم تنجو عند تمرد الـ (رغبة).! القدير جداً صالح الحريري ويتنفس القديم بقربكم وينفض غبار السكون بضجيج الأعين هنا.. شكراً ولا تكفي . |
منال أحمد
ـــــــــــ * * * بَلَغَتْ لُغتُكِ مَبْلغَ اللوْن .. إذْ لَمْ أكُن بِحَاجِةٍ للْبَرَاوِيْزِ المُصَاحِبَةِ لحَرْفِك ! كَمْ أنتِ رَائِعَة الحضُورِ - دَائِماً - ، فَـ دَائِمَاً أنتِ حَاضِرة الرّوْعَةِ . شُكراً عَظِيْمَة . |
اقتباس:
: متتاليات خاسرة أورثها الغرق في أمواج متحجرة.. ورغم كل شيء تتشامخ قممهم في السقوط .! ورد عسيري.. ومن إسمك تأتي ايحاءات الربيع دمتِ عَطِرة . |
اقتباس:
: يتردد الصدى لـ أبعد من صورة ويقيم كـ روحاً واحدة في أكثر من جسد.! والأحجار تبقى أصواتها خرساء.! الجميلة الندى.. شكراً لكِ يا قلب ودمتِ بحب . |
: : منال في كل مشهد أتخيل نفسي أقرأ حديثاً كُتِب على جُدران الــ [ قُبور ] رُبما كُل قبر ينتمي لــ إحساس مختلف . تارة قبر وجع و اخرى قبر ألم و كثيرة قبر ندم و بما أنها كُتِبت على قبور إذاً هي في عِداد الموتى و ماتت .. و ما بقي إلا الفرح ذاك الذي زلزل كُل الــ أمكان ب السعادة يا منال لُغتثكِ نخبوية و عالية التركيز ما على الباحث عن مخزون لغوي أكبر إلا أن يقرأ لكِ و ما على الناهِض ب قلم إلا أن يقرأكِ . رائِعة و جِداً تقديري : : |
اقتباس:
توكأ عجزهم قلوبهم.. فصدح بأغنية خرساء.! ونة ألم قريبة من قلبي يا غلا لكِ الحب . |
هل يستوعب الكون موت الكيان واقفاً
لا أظن ذلك يامنال كم أنت عميقة هنا وكم هو عال صوت الصدى هنا كنت أنا أمل الروقي ولا علم هل فعلاً سأغادر هذا النص أم انه لن يغادرني |
اقتباس:
: الأروع قرائتك هنا والعودة ترنيمة.. نحتاج تلاوتها كل صباح.! شكراً من القلب . |
الساعة الآن 07:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.