.



هذا " النص" مؤلم جدا ً .. هذا الكلام يجعلني في واجهة مع نفسي ، هذا الكلام .. ليس كــ كل الكلام ، أي ريح ٌ تأتي بك .. وتأتي بي لــ أقرأك يا " قيد " ، ربما كان الوقت المناسب والزمن المناسب لــ أقرأ وتكن " حروفي" مليئه بالقرب والصدق في آن ، أيامنا يا " قيد" موؤده بــ " الأمنيات " التي لاتشاء أن تحيي الرغبات .. كالمطر تنهال علينا الرغبات ، حتى لايتسع لها قلب ، حتى تضيق بنا ، نشعر في كثير من الأحيان أننا لانود أن نود ..!!، أود : أن أتجه نحوي .. لأشعر بوجودي بعمق ، اود : أن تعبر الطرقات اوقاتنا المشؤمه ، أود : أن أسترخى على ضفاف الكون ، اود : أن يسوّف الليل نهايته بــ مباركه من القمر ، أو د : أن أكون تحت المطر .. أعانق البلل ..! ، أود : أن أقرأ هذا النص .. أكثر من مره . بــ نفس الوقت المناسب والزمن المناسب . ، أود : أن أقول لــ قيد من ورد .. هذا " النص" إستحلب غيمه من بطن سماوات الوحده . .! .




.





أنت ِ .. متهمه بــ أشياء .. تؤرقني .. هل تستانفي الحكم والإتهام .. ؟! :)



.


شكرا على كل شي يا " قيد من ورد " ..






.

أتَعتقدين أنّ القَمر بِه مِن السَخاء مَا يَجعله يُثير اِنْعكاس الأحَلام عَلى صَفحات المَاء؟
أم قَد يَكون هَو السَبب فِي ولوجِها لِعوالِم تَسير بِعكس اِتجاه عَقارب السَاعة؟
فَإن كَان كذلك،فإنني سَأدرك سَبب إخْفاءك أحْلامك عَنهـ

:

حَرفك خَارِق، يَسيِر بِكُل اتِجاه ولا تَنْطبق عَليه إلاّ قَوانِين التِرحَال الحَالم \ المُسالم

:



رَاقَت لي أحْلامك كَثيراً
شكراً لكِ

"
أهلا بــ سعد


الخوف من فِقدْ الحياة..
لا ادري ورغما عن كُل ما حولنا مما لابد و أن نتشبث
بالحياة من اجلهـ..إلا أننا احيانا نقول:
لاشيء يستحق.
و لا أدري أيضاً..أنعني مانقول...أم أننا نُجرب عُمق صدى كلماتنا
على من حولنا...لاأدري.
"
سعيدة بك..و أكثر