![]() |
الحياة ... وجه بألوان عدّة .. لونها الأسود يشير إلى خاصرة الفقد ... تتساقط أوراق الفرح بفصل الخريف كلونها البني الشاحب ...! وعلى أطراف أمنية يزهر في أعماقك وجه سلمى وثمار الذكريات القديمة ...!! أهلاً بك .. وبهذا النص الشهي يــ عبد الرحيمـ ... مودتي ... |
العطر
أيتها الفاضلة .. كم عطرت نصي بوجودك .. بكلماتك .. بأول الواقفين على الخبز اليابس في نصي .. بأول الساكبين مطرا على أسطر عجفاء .. تكرمت عليها فجئتها تمدين يدا .. شكرا لك كثيرا .. شكرا ممتدا بارتفاع قامة السماء وبقدر عمر الماء .. تحية لك وتقدير |
{ .. بعض القرارات تخلق في داخلنا إحساساً بـ الخيبة يتضاعف و الزمن تماما كـ قراراتُ الرحيل عن أولــئك الذين استوطنوا الروح .. : لحظات كثيرة تكون فيها أقصى أمانينا الشفاء منهم .. والتخلّص من بقاياهم العالقة في ثنايا قلوبنا ..} |
إلى بعدِ البعــــــث قلوبنـا ممتلئة بالله يا عبد الرحيم والله من خلق " الحب " و أمره بأن يسكُن الروح لا سـِــواها و أمر أعيُنِنــا أن تكون مِـرآة لـه ورعشة يدِنــا دليلا عليـه ... - - وأجمل ما في الشوق يا صديقي النبيل : - أنه يشعل لنا سراج حُبّ البقـاء ولو لأجل ذكـــرى عَطِرة ... - أنه يجعلنا ننسُج جسرا للعبور إلى الروح بخيوطٍ من أمل حتى لو نسينا الوصول ... - - بعددِ حباتِ المطَر ... شكرا لكـَـمِّكَ الهائــــل من الروعَة هنا .. http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif - |
مشرفتنا الغالية عائشة المعمري
قبل قليل كنت مع نصك .. ما نسبة هذا الحزن .. وكان تتابعه جميلا ومكثفا .. وحين قرأت ثناءك على نصي هنا .. شعرت بالخجل .. وقلت كريمة جدا مشرفتنا .. ليتني أكون عند حسن ظنك بي .. لك غاية الشكر والتقدير |
دائما تحسن.. ملامسة المجهول في الذوائق والساكن من المشاعر لذلك حين نقرؤك نستعيد لياقة المتعة في كل حرف رشيق لك دائماً تحسن... في التقاط صورك بعفويتها لذلك تجدنا نرتاح في ما تقيمه من معارض دائماً تحسن ... في زمزمة مفرداتك لتكون بركة ثم شفاء لنفوسنا دائماً تحسن .. والله يحب المحسنين , لذلك نحبك دمت ذخراً |
الكاتبة صبح
جميل هي الكلمات التي وضعتها .. تجعل رأسي ينتفخ مثل الجبل .. وأقول في نفسي .. ليتني أنا .. أعلى الله قدرك أيتها الكريمة وأسعدك دنيا وآخرة . تحية لك وتقدير |
أستاذنا الفاضل .. بل الشكر لك أن جمّلت نصي بحضورك وكرم كلماتك .. فألف شكر وتقدير لك .. وأراك قد فسرت العنوان بما هو جميل .. بل جمال لم أقصده .. أسراب الظمأ تبحث عن رزقها ..
لا حرمت أطلالتك وتوجيهك أيها الكريم |
الساعة الآن 08:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.