![]() |
أخطاء القائميين على الرياضه السعوديه
باتت واضحه والتعنت واضح وقوة السلطه على حساب اي شي آخر أيضا واضح للجميع وأنا بت أخشى من القادم لأن العقليه واحده الحزم مطلوب والعقل ايضا مطلوب حسنا فعل كوزمين لم يخسر شي الرياضه السعوديه متمثله بجميع الانديه هي الخاسر الاكبر والبربره موجوده تحيا البربره |
يا قايد
سوف اجيب عن نفسي لست مع التساهل في مثل هذه الأمور ولان الرياضه السعوديه تتخذ الإحتراف نهجا لها كان الأجدر أن يكون التعامل مع هذا الحدث بشكل احترافي وعقلاني هل يعق ان يصل الامر الى هذا الحد ؟ اذا لن نستغرب حين يصدر قرار بجلد كوزمين وكل من تسول له نفسه ومن بعدها تنصب المقاصل ويشنق |
"الجزاء من جنس العمل"
أنا مع المعاقبة لكن ضدّ الطرْد لأنّه أسلوب مُخجل بالأيّام الأخيرة توالت الصور المخجلة عن الرياضة السعوديّة آخرها رفض سكولاري تدريب المنتخب السعوديّ ولمدّة قصيرة وبمبلغ خيالي! - الآن كيف ستبدو الصورة؟؟ .. خاصة مع (خطط علميّة مدروسة) .. )": ! |
بدر الموسى الله يسلمك ( الحزم ) طلع من البطولة من زمان أنت على ويش قاعد تتفرج .. |
اقتباس:
قُلتَ بأنّ الرياضة السعودية تأخذ الاحتراف نهجَاً وَ ليسَ الانحراف ... مَا قامَ بهِ هذا المُتعالي لا يُمكن التّعامل معه إلاّ بهذه الطريقة ، كم كُنّا نتحسّر على فترة رئاسة المرحوم فيصل بن فهد لما فيها من قراراتٍ حاسمة و حازمة بعيداً عن التميّع فيما لا جدال فيه . أمّا التهكم بالجلد و الشنق ، فلستُ مُلزماً بالردّ عليه . كل الشكر لك . |
اقتباس:
ربما كانت المشكلة كلها تكمن في كوزمين لماذا متسمك بتدريب الهلال ؟ لماذا كان له دور كبير بوضع بصمته على الفريق ؟ لماذا كان له دور في تصدير لاعبين من طراز فريد للمنتخب السعودي ؟ والأعظم لماذا رفض تدريب المنتخب السعودي ؟ يستحق كوزمين وما جاه ربع حقه يا قايد شلوني معاك |
اقتباس:
لو كان عندي نظاره مثل نظارتك يمكن عرفت هالمعلومه اثاري الحزم طلع من البطوله وانا مدري قم بس قم |
*
صحيح، أولاريو كتب تاريخ للبلد لم يتمكن من كتابته أسماء عظيمة. مروا مدربين كثر على المنطقة ولم يتمكنوا من لفت الأنظار إلى هذه الصحراء القاحلة مثل ما فعل كوزمين، كارلوس البيرتو نفسه لم يساوي حضوره للجزيرة العربية مانشيت في أسوأ صحيفة برازيلية.. حتى مواطن كوزمين، الأسطورة الحية، " الجنرال " يوردانيسكو، وبكل إنجازاته هنا وهناك لم يفعل ما فعله بطل هذه القصة. لو لم يكن لكوزمين حسنة سوى التعاقد مع رادوي لكفته، كان علينا شكره لأنه أحضر لاعباً ملاحقاً من لاتسيو والإنتر وشختار دونيستيك..الخ، كان علينا أن نشكره لأن ثمة شعب أوروبي يشتري مبارياتنا المحلية ويتابعها معنا كما نتابعها نحن. كان علينا أن نشكره لأن الملك سافر حول العالم " للحوار بين الأديان " ولم يستطع أن يقوم بما قام به أولاريو كوزمين الذي ارتدى شعار [ إلا رسول الله ] وأوصل الرسالة بكل وضوح إلى بلده، تضامناً مع أمتنا التي عشقها - والتي، كالعادة، لم تستحق كل هذا العشق. كم أكره الهلال، والإتحاد، والنصر، والإتفاق بكل تأكيد، لكنني فخور بكل الاسماء التي مرت عليهم.. خصوصاً هذا الروماني الجميل، ضحية القمع والهمجية وتخبط الخطط العلمية المدروسة في إيطاليا الستينيات - زمن الديكتاتوريات والفاشية والمافيا - كان الأرجنتيني هيلينو هيريرا يعيد صياغة كرة القدم في إيطاليا من خلال نادي الإنتر، وكانت الأندية الأخرى بمثابة المتفرج: تقزّم اليوفي، تهرّأ الميلان، تشتت جنوة، قتلت تورينو، ذبلت فيورنتينا.. مع هذا كله يفتخر كل الطليان بهيلينو هيريرا مدرب الإنتر، كما يفتخرون دوما بماردونا نابولي إذن كيف فعلنا كل ذلك بكوزمين ونحن في الألفية الجديدة!!؟ أنا شخصياً سأفكر باعتذار لائق لأرسله بكل حب إلى هذه الشخصية العظيمة |
الساعة الآن 09:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.