![]() |
سًلآًمٍ مٍنً اًلًلًهٍ عًلًيٍكًِ ., / \ يَنتَابنَي شُعُوٍر بإنْ الأبَجدَية مُلكٌ لـ مِدَادكِ وٍتَرضَخُ طُوٍعا إلى جَبرُوٍتِ فُكرٍك الَذيْ يُجْلِدُ الإحسَاس وٍ يثَرٍيهَا بِمُتع‘ـةِ الإدَبْ الَقلِيلُ مِنْ الأحرٍفُ فَقط تُضفَي لِ لغُتكِ الإستِيعَاب أمّا عبقِهَا فـ بَارٍيسياً بنوٍعهِ ، و بَلاغَتها وسمّوٍها فَ هي موٍهَبة مِن عِند الله ! أهَداكِ الجَمالِ في لِسانٍ يَنضحُ بلاَغةً وٍعقلٌ يطُاوٍل الرفعَة والشّموٍخ سًيٍدًتٍيً | عَفّرَآَءْ اَلَسّوِيِدَيِ | نصٌ أثَمل أنَاي فـ خرّت لهُ أقَلامَي ، وحرٍوفي لهُ خاَضعوٍن شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً ., |
اقتباس:
انتِ يا عفراء قصيدة تصلب قارئها على سطور الكتابة في جنبات جمالك اللامتناهي وجدتني احدّث الشوارع عن انثى ابحث فيها عن رصيف لأمنياتي وجدتني ضائعا لو اشارت اللغه لن اقول شيئا لأن النص اكبر بكثير من وضع ردٍ عادي كل محطاته سفر اليك والعودة منك الينا اصعب لذا اقول :- امتلئت الصفحات بنزف المداد عبر روحك .. مطر القصيدة .. لوعة عفراء دعيني هنا الملم ما تبقى مني شكرا لا تفي حق القراءة شيئا الا انني اضعها مع اكليل ورد |
مِنْ قَسماتْ الصَورة إستشعرت وَحشة الغِيابْ وَ الفَقد المُؤبد , ثَكلتْ أبَجدية المُواسَاة فَلم أستَطع سوى مُشاركتكِ الوَجع وَ الدَمَع وَ إقامَة المأتِم على شَرفِهم !! الجَليلة / عَفرَاء , كُنت الأجَمل , رُغم الحُزنْ |
خارج الزمن أجدني والقصيدة ودمعي ، يورق الرمل إسمك .. يحتلني .. وتنثال الذكريات ، فتتكسّر القوافي وأحتضر أنا ! غاليتي أمـــاسي .. أسعدتني بصمتك .. ممتنة لكِ ../ لحضورك .. لاخلا ../ لاعدم .. مساؤكِ بياض كروحك .. |
وتعلقتُ بسحابة .. لم أدري إنها لن تهمي ، تبعتها حتى قتلني الظمأ الحارق ، وذبل عمري على مشارف الموعد الذي لن يأتي ، أحيا الفقدان العظيم وأغيب عني ! قايد الحربي .. أهلاً بك أكثر .. تورق أبجديتي حين تعانقها أعينكم ../ قلوبكم .. ممتنة واكثر .. مساؤكَ رضا .. |
: يا عفراء ، كلما دخلت هنا .. غُيّبت ، الحضور صعب جداً في هكذا حرف ، لا بد أن تصاب بغيبوبة أو سيطرة كاملة على أطرافك ! رائعة يا عفراء رائعة ! |
هُو الفَقدُ يأتِي كَـ الخُدرَة ، يحمِلنُا مِن ذَواتِنا إِلى مَا فَوْق التَوجعِ وَ تَحتَ الوَله وَ هُو حَرفُكِ يَا عَفرَاء مَا إِن أَتَى ينثُرُ النُور فِي عُتمَتِهِ وَ يُطَبِبُ الحَال ـ بِكَمالِه شُكراً لكِ http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
: عفراء السويدي افاقة الغيبوبه تداعب حُمى الفقد ليلوكنا النحيب وبمراره في قبضة المشيئه تطرقنا الحياه لنلامس الشئ بأنامل اللاشئ ونعود لانعاش الظل الميت وكالعاده (( نموت بالحـــــ .... يـــــــاه ..!! )) حرف سيبقى اطول من عمره ولقرووون ..!! |
الساعة الآن 10:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.