![]() |
اقتباس:
بلا شك ستكون مميزة .. اشكرك على مرورك |
بالانتظار
كل الشكر ياسالم |
اقتباس:
شاكر لك مرورك العطر .. |
: [ إضَاءاتٌ عَلى : إضَاءات ] - كيْف يُعرفُ الصّغارُ لَولا كِبارهم ...! كَما لمْ يحدُث إلاّ نادِراً ، يَكشفُ ضَوءُ البَدر جَهلَ تركي الدخيل ، كَما سَبقَ للدكتور الغذّامي وَ محمد أركون فعلَ ذلكَ بهِ . - فضلاً عنْ ركَاكةِ الأسئلةِ وَ اعْتياديّتها كانَ لمُقاطعةِ السّائل إجابات المَسؤولِ ، مَا زادَ [ السّين عِلّة ] .. حَتّى عنْدَما قالَ البدرُ أهمّ كلمةِ في اللقَاء " أنا لستُ للمُساوَمة " كانَ الدّخيلُ يتكَلمُ حينَها ، ممّا جعلنَا ننْسل هذهِ الجُملة كمَا تُنسل الشّعرةُ منَ العَجين . - عنْ تَأطير الشاعر وَ الشعر ، لا أظنّ أحداً أتى بِمثْل ما مَثّل بهِ البدر حيْنَ وصَف القصيدة بالصورة أو اللوحة ، فمَن كتبها لهُ وَ لحبيبته عليهِ الاحتفاظ بها في جيبه و مَن كتبها للشعر حقّ لهُ وضعها في مَعرضه ليراها الجميعُ لأنّها تُهمّ الجميع . : *ـ عَودةُ البدر للساحةِ وَ الشّاشة : هيَ بُشرى خيْرٍ للشّعر ... وَ تَكثيْفه للحضُور ، ضَرورةٌ لا بُدّ أنْ يُدركهَا البدر ، لأنّ فيهَا إنقاذ الشّعر وَ تَضييق مساحة الظهور وَ الفرصةِ للرديء . |
* هل أنت متأكّد مِن أنّك تَتَكَلّم عن [ البَدْر ] هذا اليوم ؟! |
* للأسَف البَدْر لَم يَكُن [ مُضيئاً ] في إضاءات ، أرجو أن لا نكون عاطفيّين جَرّاء حُبّنا وَ عِشقنا للبدْر حتّى وهو [ مُحَاق ] ، لِنُلْقِي اللّوم على تركي الدّخيل والذي حاول ولكن بلا فائدة أن ينبشُهُ ويستخرِج دُرَرُهُ التي كُنّا ننتظِرُهَا . لأكون صادقاً .. فيما عَدَا رأيُهُ الخَاصّ بالنُّصُوص الشعريّة العامّة وَ الخَاصّة و تشبيهُهُ لها بالصُّورَة المُلْتَقَطَة ، والفرق بين ما يُلتَقَط ليُوضَع بمحفظة وَ مَا يُلْتَقَط لِيُعَلّق على جِدَار معرض ~ لم نخرُج بشيء أبداً . كان لدى البدر الكثير ولكنّهُ لم يكن جميلاً وَ لا مُتحدِّثاً لَبِقاً ~ خلطةٌ عجيبة من الثّقَة والتّلعثُم ! فَهَل السّبَب في العُزلَة الطّويلة ؟ أم أنَّ هُنَاكَ أمرٌ مَا لا نعلمُهُ ! ، لا أدري . أخيراً : نَصُّ : [ المَسَاوِيك ] لا يليق بتجربة البَدْر . أرجو أن لا أُتّهَم بالتَّحَامُل فأنا وللأمانة أُحِبُّ البَدر وأتعلّم منهُ أكثَر من الكثير . |
اقتباس:
|
اقتباس:
مُشكلة تركي الدخيل أنّه حَاولَ نَبش البدر ، وَ البدر لا يُنبَش .. فجَميلٌ - معَ سُوء الدخيل - أنْ نَخرجَ منَ البدر بمَا قلتَهُ مِن آرائه . أمّا قولكَ : " لم يكن جميلاً ولا مُتحدِّثاً لَبِقاً ~ خلطةٌ عجيبة من الثّقَة والتّلعثُم !" فلم يكُن البدر يومَاً مُتحدثاً لبقاً و غيرَ متلعْثم ، تمَاماً كَـ كُلّ المُبدعينَ مِن أمثال طلال مدّاح وَ محمد عبده وَ ماجد عبدالله ... إلخ ، فيكفينا حديثُ إبداعهم عن إبداع حديثهم . أخيراً : أرجو ألاّ أُتهمَ بالدّفاع عنِ البدر . |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.