![]() |
المها لا أعلم مالذي حملني الى هُنــا / حيث ُانت ِ ربما هي الصدف .. وما أروعها من صدفة .. حقيقة .. كنت ِرائعة .. ولم أستطيع المرور من هُنا .. دون أن أدون لك ِ عبارات شكر تليق بِـ حرفك ... تقبلي مني أرق التحايا .. |
ذاك المساء وكان اللقاء ومااروعه من اللقاء سحرتني كلماتك كسحر عصا موسى لفرعون
مااروعها من كلمات كنتِ ومازلتِ يا مها راقية كرقي وروعة احرفك االلؤلؤية الغالية ودمتي بود وتقبلي مروري |
هناك .. تختصم الكلمات لــ تصفك .. ياذاك المساء ..
موسيقى حروفك .. تحمل كاريزما جآت بي هنا |
الصُدف ، تخطيط مُسبق كـ هدايا القَدر ،
وربما الضمير يعود على قَمر لـ كونٍ بدأت ملامحه تكتمل في داخلكِ أنتي أيتها المها تملكين في داخلك حَرفاً فاتن الروعه يُشيي لي بـ فجر القادم الأجمل شُكراً لكِ |
الأخ سعد الوهابي:
هي تأتي من البعيد...كرائحة البن المحمص توحي لنا بقرب الحصول على فنجان قهوة... ترتسم على صفحته... ابتسامة اللقاء سعيدة بمرورك المها |
الأخ أحمد:
يغمرني مرورك سعادة و غبطة ألا ليت الصدف كانت ملك ايدينا يوما... المها |
قطر الندى:
كلماتك تشبه اسمك... تساقطت بنقاء في متصفحي... وتلألأت بجمال حضورك سلمتِ يا غالية |
ربما كان التحضير للقاء ينتابه الحياء من اشياء يخيّل للمرء بأنها تعيق الاشتياق وطقوسه
ولكنها الأقدار تعمي من كان بحاجه قلبه في لحظة مضمحلة مخملية كهذه اللحظات ، وتجمعه بمايرغب ومالايرغب المها .. وجودك يضفي للمكان جوانب نحبها .. ونحتاجها دمت بخير |
الساعة الآن 06:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.