![]() |
اقتباس:
بدون مجامله ما شاء الله تبارك الرحملن هذا شعر حقيقي يا مشعل صح لسانك وطاب فالك يا مبدع لك الود والمتابعه |
والله يا أستاذ/ مشعل
لا أمتلك من القول ما يرتقي إلى ما اكرمتنا به فل تعذرني على قلة بضاعتي لأني لم اجد ما يسمو إلى هذا السمو حفظك الله أستاذي |
اقتباس:
لقّنا يا مشعل يا حيّا الله هاللغه المنفرده يا حيا الله هالبلاغه هذه سقيا .. وانت منهل شكرا بحجم الغيم خ |
القديرة / ميرال : لحضورك / المطر ، تتطاول أحرف النص لإيفائك الشكر والتقدير 000 ألف تحية وامتنانا لكِ 0 |
الجميل / محمد القاسمي : شكرا لقلبك ولنقاء روحك وطيب حرفك 00 ألف شكرا مبتهج يا محمد 000 |
مملكة اللغة / جمان : كتبتُ هذا النص قبل ثلاثة عشر عاما ، وحظي من القراءات الأدبية والتناولات المختلفة ما يكفي لإشعال جذوة الفرح الطفولي بداخلي 000 وهو يعود للحياة هنا ، فوق هذه الأرض المخصبة بالوعي ، والسماء المدرارة بالعطاء ، يأخذني معه إلى مساحات غير مأهولة من الفرح ، وكأنه يمنحني إياه للمرة الأولى ، لأن مصافحة غيم الوعي هنا : متعبة / مؤرقة / مبهجة ، بكل ما لهذه الأرض من ميزة الاختلاف والتفرد 00 من القلب : شكرا لك جمان 00 00 شكرا يليق بعمق وعبق حرفك 0 |
* هذا النّصّ : شَاحِب ، ولكن فيه عُشْبٌ مَا ! هذا النّص : يائِس ، ولكن فيه أمَلٌ مَا ! هذا النّص : لا مُبَالِي ، ولكنّهُ في نفس الوَقت شَايل هَمّ الدُّنيا كُلّهَا ! هذا النّص : حزين ، ولكنّهُ بشكلٍ أو بآخَر .. فرائحيّ ! هذا النّص : حالةٌ نفسيّةٌ حَوَت كُلّ التّناقضات بِجَدَارَة . ولذلك كُلّ قارئ سَيجِد نَفسهُ فيه ، بل إنّ نفس القارئ سيجِد نفسهُ فيه بأيّ حالةٍ نفسيّةٍ حتّى وإن تَغَيّرت حالَتُهُ في كُلّ مَرّة . فَـ شُكراً كثيراً لكَ : أيُّها الوَعي اللاّ .. نهائي . |
[ عن عالمك تايه ] أقصى درجات الصدق هذه الحقيقة لله درّ الحرف حين يكون نزف شكرا للشعر أن قادنا حتى هنا دام حرفك يا مشعل |
الساعة الآن 04:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.