![]() |
الفاضلة صبا الكادي ....
غرست في نفسي المتعبة وردة من أمل ... شكرا لوجودك بالقرب ... |
: لم تكن وحدك هنا ترتل الوجع وتعدد شظايا الحلم.. لـ لغتك صوت مختلف.. كنتُ هنا منصتة ..وأكثر ورد |
الكريم صالح العرجان ... حروف الطفل الصغير لاتعدو الا بداية لقصيدة الحياة اللتي ستكتبها الاغدار غدا .. فهل سيكون سعيدا .. أم وحيدا .. شكرا استاذي ... لك كل الاحترام ... |
سعد... ثمة إيمان واحد ,يتأكد لي كلما قرأت نصاً تكتبه.... أعرف جيداً كيف تتراكم أنفاس الضباب على نظارة نظر... أعرف الشعور الذي يقابل هذا الغي جيداً... لكن المحارم دائماً في متناول اليد... كل مانحتاجه,عثرة , اثنتين , ألف , لنصل إليها... ليس بالضرورة أن نرى كل شيء وقتما نحتاج, المهم ,أن نعزز حاجتنا لرؤية الأشياء بأكثر من طريقة ... سعد..... ( أنت قادرٌ جداً على الخوض في الومضات القصصية , رأيت ذلك مراراً ,غير أني أحب رؤية محاولات جادة لك فيها ) شفيف أنت ياسعد..ونقي حد الماء... فكن على اسمك دائماً.. |
الفاضله قيد ... نعم صدقت ... لكل أمر وجهان ... لكن لانستطيع ان نقرر اي الوجهين سيرافقنا ... سأرقب الأفق دوما عل وعسى ... شكرا لوجودك ياقيد ... |
النقية منال احمد ... ربما يتشارك الكثير طعم الخيبة نفسه ... والم النظر الى حلم يتمزق ببرودة دم ... نعم ... كان لوجودك بريق يامنال .... شكرا بحجم السماء ... |
سعد الحربي..
استطعت أن تندلق في أوردة الروح وثغر البوح بكل تناغم وشفافية .. حرفك متقن ورؤيتك فن .. فشكرا لك أيها الباسق الوارف .. تقديري . |
الصادقة نهله ... أعتقد لا بل أجزم ان اصعب مايواجهه الشخص ... هو الانتظار ... كلما يخلع بابا ليخطو الى مايريد يجد نفسه ... محاطا بالسواد فلا يرى ... ويعود ... فلا يرى فالسواد يُحكم قبضته ... فما العمل ؟؟؟ ورغم ذلك سنحب الحياة حتى لو لم نستطع اليها سبيلا ... "بخصوص الومضات القصصيه , سعيد بطلبك ذلك وأعدك اني سأحاول " نهله ... هذا المساء يهمس لي بأنه يحسدني ... كوني بالقرب دوما ... |
الساعة الآن 05:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.