![]() |
أذني سكنته الريح لم يعد شيئاً قادراً على أن يجعلني ألتفت , سوى رفرفة مضلعة لعصفورة سوداء كان عشها في بيت جدتك , هناك حيث كنا نلتقي دونما نضج أو أمهات . جوى : دومًا تخبرنا العصفورة بما نوّد أن نعرفه .. وأتيتِ عشرًا بيدك وبيدك العصفورة أيضًا .. لاعدمناكِ يا راقية .. http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif |
الجميلة حضوراً وروحاً : جوى
أهلا بكِ كثيراً / ما بين الحلم والصحو لحظة فاصلة قد تُخطئنا كثيراً ولا نُخطئها . كـ إغماضة هي وهذا البوح وعي حتى لو أغرقتنا حلما جميلة يا جوى وافر التحايا لـ قلبكِ |
( 1 ) كل شيء .. يحدث فينا أشياء أخرى ...! ( 2 ) حتى الصوت .. أصبح يشبه الموت في غيابكِ ...! (3) عزفك عش عصفور .. يزين أشجار النثر يــ جوى ...! مودتي .. |
( عوض القرني ) شكراً للأثر الطيب وللزهر المبثوث في حضورك |
( عطر و جنة )
عطر وجنة شكراً ولا تفي ياصباحات الحرف والهنا |
( الغيد بنت فواز ) شاعرة من زمن المطر قرأتك وابتسمت لحضورك الشاعري شكراً لروحك |
قايد
الأستاذ الذي طالما اتكأت السماء على كفها وتأملته . شكرا لك |
مروان إبراهيم حفلة من الفرح صنعتها لي بوجودك شكرا لقلبك |
الساعة الآن 08:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.