|
|
اقتباس:
عاطرٌ المكان بكَ ... دافئة كفوف حضورك تبعث فينا رائحة الأمان ...! سأنتظرك يــ أحمد حتى ارتشف نبيذ حرفك بكأس عودتك المنتظرة ....! مودتي ... |
اقتباس:
لملمي قطراته ... أجعلي جسد النص بين يديكِ ... تأملي وجه المعنى أهمسي له بحقيقة المواساة والتخوم ...! يــ قيد .. لنثركِ قلائد بيضاء ... وحدها أناملكِ تجيد عدّ أبجدياتها ...! مودتي .. |
ياصالح .. هذه رائعة
وهذا شعاع مبهر ..يعج بالنضارة .. حتى في ظل الذبول أشرقت ونورت قمة أنت ياصالح ..روضت الحرف وألنت الإحساس وشكلت صورة لايمكن إلأ أن تكون بريشتك وسلامتك ... وماعاش !!!! وتبقى القمة الشاهقة تبارك المبدع /// ماشاء الله /// مررت وأعدت القراءة وكررت .. وسأعود |
.. ي أ.صالح .. نَصُكَ متنفس ل اللغــة .. الجميع يعشق حرفُك إلا أنا أذهبه بين روحي وأحنطُهُ وأعتني به جيدا ً .. حرفُك وطني ،! .. أضع بين أناملك حبات مطر ..~ |
اقتباس:
خضبي أيادي لغتكِ .. أجعلي خضاب النهايات داكناً كمساء الفقد ...! فالظلام لا يرحم تلك الزوايا التي لم يزورها الضياء مذُ الميلاد ...! قاربي خطى الوصول لنلتقي على ضفاف قصيدة واحدة لم يجتاح أبياتها جيش الذبول ...! يــ منال أحمد ... كأنكِ ترسمي وجهي ... تلامسي بأنامل الحرف ملامح حزني ... فقط رفقاً بهذا المنثور على أرصفة الحزن والحنين ...! شكراً لأنكِ هنا ... مودتي ... |
اقتباس:
ولأنكَ ... تقرأ تفاصيل الكون .. تصل باكراً لشبّاك الأنا المتعبة يـ قايد ...! تضع يد التأمل على كتف القراءة حين يزفر صدري بما وراء الشتات ...! شكراً لا تشبه إلا أنت ... مودتي ... |
اقتباس:
صالح .... هذا المقطع هز كتفي بقوة لأفيق من دهشة النص الرائع ... رأيت نفسي هنا .. كأنه أنا ... حروفك ياوريث الحرف قادرة على نبش الذاكرة لإخراج الحياة منها .... شكراً كثيراً لك .... احترامي ... |
| الساعة الآن 06:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.