![]() |
محمد القواسمي ،
رغم سوداوية النص كـ فكرة داخلية إلا أن الربط بين العنوان والمضمون ، أفق أبيض ، الظلمات متعددة والضوء واحد ، تذكر ذلك جَيداً ممتع كـ عادتك أنيق رغماً عن هذا الكم المُكمم من الحزن ، شُكراً لك |
[ مُحمَّد الْقَوْاسَمِيْ ] .. أَبْجَدِيَة تَحكِيْ مَداد الليَّل بِلَوْن السَّواد بَوْحِكَ خِيَوط لهُ أَبْعادهُ شُكْرَاً لكَ |
كثيراً ماننسانا .. على شرفات حرفٍ مضى ... لذلك لاينجح فجر الأيام الجديدة .. في إشراقنا .. كان الحرف.. عريق الحُزن .. صامت كظلالٍ ..غادرت شجرته العصافير ... ومع ذلك كان باسقٍ أخضر .. طيب كأرض يديك .. ليحفظك الرب .. |
اقتباس:
جوى سهلاً لأنك هنـا أسعدني التواجدًُ والحضورْ دمتِ بخيرْ |
اقتباس:
فقدْ شكراً لإضفاءكِ كلاماً ليس ينملك بلاغته سوى قائله ، وأزعمُ أنني لا أهب النور بل أخفي العتمة ، وزعمي - ربما - حماقة ! لكِ الودّ |
وعبر تقنية اللون الأسود يمتد هذا المداد ليملأ الطرقات نور ..
هنا وعي مشرق بالإبداع ومغدق بالنعناع .. فشكرا لك أيها الصديق الأنيق .. دمت بالقلب وبالقرب .. تقديري . |
سينسلُّ من الذّاكرةِ دوماً حزنٌ مخلصً قادرٌ على مواساتِنا , إذا لم نعد نملكُ ما نبكي , لفرطِ الفقد .. رائعٌ يا أستاذ محمّد , و حرفكَ مشرقٌ في عتمةِ الحزن . |
اقتباس:
الأستاذ سعد سلمتَ على حرفكَ النقيّ يا صديقي ، عساكَ لستَ بحزنٍ مثلي ، بل عساكَ بألق لكَ الشكرُ والمحبة |
الساعة الآن 01:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.