![]() |
يامنال , |
نعم منال باتجاه الريح تخبو فينا ملامحنا تهجونا خيبات الفرح نغرق بدهشة الحديث الغافي على سطح البحر ثم نعلن الحزن بل الحزن متشح حين تراوده لحظة الصمت والإحتراق .. : نصكِ ..مورق وكثيرٌ من الألم مخبأ بجيب تلك الريح المغادرة هناك .. ودي يا روح |
اقتباس:
وحدَها الأمنياتُ يا صالح يجوزُ لها الهربُ و نباركهُ , إذ أنّ الواقعَ يحجزها في سجنِ الممكنِ و المعقول في ذاتِ الوقتِ الّذي تكبرُ فيهِ أجنحتها حتّى تحطّمَ قضبانَه ! حضورُكَ هنا كالأمنياتِ الجميلةِ في قلوبِ الاطفال , شفيفٌ و عذبٌ و مدهش . شُكراً لضوئِك . |
اقتباس:
و ما جاءَت غيمةٌ يا ترانيم , إلّا و حملَت إلى قلبي نورَكَ الشّفاف و رقّةَ الجداولِ الّتي تنبعُ من كلماتِكِ , فأغبطني و أهديكِ من قلبي السّلامَ و الودّ . |
هذا النص يجذبني فآتيه طائعاً كالرياح المسيرة بأمر ربها
ولي عودة بعد حين |
اقتباس:
ذلكَ أنَّ الحبَّ يا صديقة تُغذّيهِ الأحلامُ فيكبُر ليُصبِحَ دفئاً عامراً بالوطنِ في الغربة .. تماماً كما يفعلُ حبّي لكِ و أنتِ النّسمةُ العليلةُ الّتي تمرُّ بحرفي فيتنفّسُ الضّوءَ بعمق ! أسعدُ بكِ يا اغفاءة .. و تغنّي لي العصافير ! |
كل شيء يتناثر حين يضع الحب قراراته فجأة إلا هو بذاته.. الحب... يبقى هادئا في مكانه... منال علميني كيف أروض نفسي...! محبتي فقـد |
اقتباس:
و أنتِ أتيتِ يا ديم ببياضِ الغيمِ و حفاوةِ الرّبيعِ و زرعتِ البهجةَ في قلبي .. لا عدمتكِ . |
الساعة الآن 03:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.