![]() |
[ إغفَاءةُ حُلم ] قَدْ تِشفَع أُمنيات الحُلم أمامَ مَرارة الإنتِظار .. لكن المؤذي هو أنّ يأتِيك كل شيء سَريعاً في وقت كُنتَ تُرتب أوراقك للكَثير.. للكَثيررر .. حَتى تُصبح كمن يَفتح ورقةَ عُمرهـ ويبدأ بِشطب أُمنياته صَغِيرها.. فَـ كَبيرها وَيَتَدرج إلا أنّ يَشطِب ذاتُه .. بَعض الأشياء تَفقدك تَرتيبُك الذي تُحِبه .. ! ولا أعلم يا غالية لمَّ قلبي يِشعر بالخَجل مِنّكِ دائماً لكن ما أعلمُه أنّكِ إنّسَانة عَظيمةٌ .. شُكراً جَميلةٌ كـَ هَذا الصَباح .. |
العطر ... أهلاً بك ... روحٌ بيضاء تهبط من أعلى سماوات الطهر على أرواح قارئيهاً أمناً و سكينةً و سلاما ... نصٌ بنكهة الفرح ... العطر ... حرفكِ ماء و حضوركِ سماءٌ تُظلنا ... شكراً لك ... |
[ حَمد الرحِيمي ] دائماً ما تَمْنَحني الكَثير الذي أحِبه .. ولـِ أنّك مُترف بالنَقاء تَراني هَكذا .. شُكراً لك بِحجم السَماء .. |
.. الـ عطر.. ذاكرة وقلب منهكين لم تتملأ إلا معكِ هنا, وهذا يكفي لـ تحق علي الـ دهشة..! بـ هية الـ حرف والـ روح ياعطر لكِ التحية.. |
: العِطْر : رَفْضُكِ يَمْتَدّ عُمْراً وَ عَشْرُ دَقائقه لَيسَت إلاّ : [ احْتِضَاراً ! ] . أعجبتني كثيراً طريقتُكِ في الرَّسْم / الكِتَابَة ، إسْقَاطُكِ لذلك السُّلّم المُرْفَق ، مَا لُوِّن بالأحْمَر . مَا بَين السُّطُور مِن عُطُورٍ تختبئ بِحَيَاء وَ حَيَاة . كُلّ هذه الأشْيَاء جعلتني أُرَدّد : [ الله ] . فَهنيئاً لَكِ بهذا القَلم الغير رَخِيص . |
العطر
لا زالت نائية أوطانهم عما تُريد الأنثى من فرح مَنفي ~ صادقة كـ إحتصان وسادة عابقة ~ كـ اسمكِ |
|
اقتباس:
[ سَعد المُغري ] كُل ماقُلت يَشفع لي أنّ أكون بـِ فَرح أجمل الأجمل .. أن تَقرأ ماتَكتب في عُيون من يَقرأك شُكراً لـِ أنّك هُنا .. |
الساعة الآن 01:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.