منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   لي والجائعين فقط (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=19745)

علاء صبيح 09-05-2009 04:33 AM






وقد يفعل الجوع أكثر من ذلك

ياسر خطاب

أستمتع بأسلوبك و حروفك دائماً

شكراً لجمالك

أحترامي وتقديري

تحياتي





جــوى 09-05-2009 05:52 PM

كما عهدتك تكتب ببساطة وسحر
وتقدّ الماء من قلبه .

أحمد رشاد 09-05-2009 06:31 PM

ياسر خطاب
ياصديقي وابن مدينتي
رفقاً بنا
نحن على قافية الوجع نتأوه فهل من مغيث؟

ياسر خطاب 09-06-2009 09:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان (المشاركة 514040)



ياسر خطاب

شكراً ماطره لا تفي ذلك الحلم حين تأخر بالذهاب بك
وشكراً للقدر ان شرفني بالحضور الأول امام هذه اللوحه


رد ود





صالح العرجان ..

الحمد لله على هذا الاستفتاح للنص بحضرتك أيها الطيب

اسعدتني , أسعدك الله

شكراً لك

ياسر خطاب 09-06-2009 09:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد (المشاركة 514055)
هل تعذر على السيد المتخم طعاما و الجائع أشياء أخرى أن يكمل خواطره ؟؟؟

لا أعتقد ..

ربما هي الفكرة التي تقول : لماذا أتكلم وليس هناك من يسمع !


جميلة هي الفكرة المدسوسة خلف شدة الحاجة لما يشبع الجوع !

سعدت بقرائتك :)


بثينة محمد ..

قراءتك الواعية أعطتني ثقة ً كنت افتقدها قبل ذلك بالنسبة للنص

واعتز بهذا المرور الغيث , وقراءتك ما بعد النص

شكراً لك يا فاضلة

كوني بخير

ياسر خطاب 09-06-2009 09:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال (المشاركة 514295)
حتماً ماخفي اعظم وببساطه ياياسر تأتي بنورك كي تجهرنا وتدهشنا

هنا انت مختلف واعجبتني صياغة النص وفكرته

انت رائع ياياسر وتعلم مدى اعجابي بحرفك
وبروحك النقيه


أهلا باخت الشقاء ميرال

وجودك يؤنس الفكرة ويجعل النص اشدة اضاءة

شكراً لوفائك وقلبك وأصلك الطيبين

كلي امتنان يا ميرال

عبدالعزيز رشيد 09-06-2009 10:00 PM

أشياء كثيرة لانحسّها إلا عندما تلامسنا وللأسف أحيانا تكون مميتة! وفكرة اقترابها مخيفة,هل بالإمكان معرفة الماء باردا كان أم ساخنا إلا بلمسه؟

شكرا ياياسر

ياسر خطاب 09-06-2009 10:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن (المشاركة 514345)
لم يكُ هناك جائعٌ واحدٌ في هذا النّصّ , أبداً ..
على الأقلّ ليسَ على مستوى نظرِ القصيدةِ حينَ لا تأتي طوعاً إلى الورق
و لا يكفيها اللّفظُ المنمّقُ لتخلعَ عنها رداءَ الملوكِ المعتاد
و تُصبحَ قصيدةً شاردةً كأيلٍ حرّ !

صوتٌ ما سيعيدني إلى هنا .


وشيء ما يحترق , وحيرة السقيا بين من هم عطشى

ومن يحترقون تؤرقني ...

لذلك كان صوت الورق يستقطب اصحاب القلوب الطيبة

بانتظارك يا أميرة الشام


الساعة الآن 07:59 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.