![]() |
اقتباس:
المثير عبد العزيز رشيد فعلا فهد من الأسماء اللامعة وبأمكانه فعل الكثير من خلال أسمه .. مودتي لك |
" مرحبا بك أخي حمد.. ومرحباً بالجميع، وفهد عافت طبعاً. : كنت سأضع ردي على كل سطرٍ كتبته أخي الجميل حمد، ولكنني سيّحْتُ ما حبّرته كما يسيح وجه الأناضول أمام عروبتنا المهزومة، وما تبقى من هيكل الردّ سوى ركام استفسار صغير أحتاج له إجابة منكَ على علامته المتضخمة داخل شرايين دماغي: ما علاقة العنوان الذي يتصدر هذا الموضوع بموضوع المقال لدى فهد عافت؟ إنك في إجابتك على أستاذي وصديقي خالد صالح الحربي أشرت إلى أنك تقصد مقال فهد، ولم تتقصد شيئاً آخر، وفي حقيقة الأمر يمس عنواناً كهذا فهد العظيم كشاعر ومفكرٍ عملاق تعرفه جيداً ذاكرة المشهد الشعبي بشعرائها وجمهرتها، هذا العنوان يمس فهد عافت الذي لم تنجب المرحلة إلا أشباهه القلة، أولئك الذين حدّثوا ونسجوا ثوباً حضارياً مدنياً يليق بجسد القصيدة المحكية، وواكبوها خطوة بخطوة وهي تمخر زمن العولمة الآني، وأرشدوها المسير إلى جهة عالمية الشعوب الحاضرة بأنفة وكبرياء مستديمين دون أن يسقط من جناح موروثها الأصيل ولو ربع ريشة . أتمنى أن لا أكون قد أثقلت عليك بهذا السؤال أخي النقي حمد موحان، مع وافر تقديري واحترامي لشخصك الكريم " |
اقتباس:
جمال الشقصي أهلا و مرحبا بك .. تقول ما علاقة العنوان الذي يتصدر هذا الموضوع بموضوع المقال لدى فهد عافت ؟ وأقول لك العنوان ليس مبهما... وهي قصة لأحدهم أراد أن يورد أبل أخيه ولكنه لم يجيد ذلك أفتح هذا الرابط وستعرف تمام المعرفة ماذا أقصد أو بالأحرى ما هي العلاقة بين موضوعي وعنواني http://www.alsareha.net/vb/showthread.php?t=8435 وشرحا على ذلك فهد عافت كصاحب الإبل المذكور بالقصة ولكن يوجد فارق بين الاثنين هذا أوكل الإبل لأخيه فلم يحسن توريدها وفهد لم يوكل إبله لأحدا لكنه أساء توريدها أما بالنسبة للفقرة الأخيرة من ردك ستكون أجابتي على النحو التالي فعلا فهد شاعر رائع وأنا من أشد المعجبين به لا سيما وأنه شاعر فذ يستطيع اللعب على أي وتر ولو دققت فيما كتبت لرأيت إني أنصفته وأتمنى أن أكون كذلك ففهد مهما كتبت عنه أكون مقصرا وسؤالي لك ماذا لو أنتقد أحد فهد عافت حسب رؤية معينة هل يعد هذا جرما ؟ |
اقتباس:
: أهلاً وأكثَر ~ يَا حَمَد ، أنتَ تقصد إذن المقالات اليوميّة ، وَ لكن ألا تتفِق مَعِي بأنّ كُلّ ما هو يومي يَجِبْ أن يَبقىَ يومِي ؟! إن أردنا فهد فلنَعُد إلى كتاباته الغير خاضعة لقيد الوقت الضَّيّق ، وتحديداً لِمَا قَبْل جريدة شَمْس .. ولكي لا أكون جائراً ~ سأُضيف بأنّي أجد فهد فيما يكتُبُهُ فهد في عكاظ هذه الفترة ~ ولكن ليسَ دائماً . ولهُ العذر في ذلك ، لأنّ الكتابة الأسبوعيّة وضغط المساحة [ صفحة كاملة في جريدة ] أشياءٌ ستؤثّر على ما سيُنتجهُ فهد أو أيّ شخص آخر غير فهد . _ احترامات كثيرة وشُكر .. أكثر _ |
اقتباس:
" حمد موحان.. مرحباً بك لاحظ أنني لم أتساءل أبداً عن قصة المثل الذي تسطر به عنوان الموضوع وإنما تساءلتُ عن العلاقة التي تربط بينه وبين فكرة الطرح، ويبقى الشكر موصول إليك على تقديمك هذا المصدر الوثيق الذي مددتنا به، ولا أجد حاجة لأي من المصادر مادمنا نتفق على درايتنا بالقصة؛ حالنا حال أغلب مطلعٍ على أدب وسيرة الشعوب العربية، وهي ـ أي قصة المثل ـ كنت قد تعرفت عليها شخصياً وأنا أتصفح متون الأمثال أو الأساطير الشعبية بين الفينة والأخرى، وذلك من باب الاطلاع والإلمام بالشيء أو المعرفة به، ووجدتها معلومة لدى أغلب الناس من حولي، سواء كانوا من العامة من أهل الاختصاص. أما فيما يخص تساؤلي عن العنوان (ما هكذا تورد الإبل يا فهد) فأنا أرى بأن التمثل به غير ملائم عبر هذا الطرح، لا سيما وأنك تناقش ما يتعلق (بجزئية صغيرة) تجترّها عن (فضاء) رجل يرتكب التجريب في مجالات أدبية شتى. أنا أتفق معك بأنْ يخبو لفهد عافت قلم في المقال أو يتوهج، ولكنني أتساءل مرة أخرى وأقول مَن هم أصحاب المقال الذين عاشوا رمزاً للمقال على مرّ التاريخ؟ وهل سطّرت روزنامة الأيام اسماً نستطيع تتبعه والتمثل كما رمزت ذاكرة الأدب إلى الشعراء والرواة والمسرحيين والفنانين وغيرهم.. ومازالت ترمز وتشير لهم وإليهم ببنان المجد؟ أعود وأقول بأن إبل فهد التي تحاول سياج العنوان أن تطوّق مرتعها هي إبله في الشعر، النثر، الصحافة، الفكر، والمقال وغيره مادامت شمولية المثل الكلية تفرض سطوتها على المبتغى الجزئي الذي تتقصاه فكرة الطرح. إلا إذا حدث وانبلج نور التناغم، ووطد العلاقة بيننا وبين هذا الطرح النقدي على يد عروة الأنموذج الصريح الذي يعني المقال دون غيره من أنشطة فكرية وأدبية يقوم بتجريبها فهد عافت عبر الساحة الإعلامية، وأنا واثق من أنك ستثري الجميع هنا بهذا الأنموذج فيما لو تناولته أمامنا بالتفصيل. أما عن استفسارك الموجه إليّ: ماذا لو أنتقد أحد فهد عافت حسب رؤية معينة هل يعد هذا جرما ؟ يا سيدي من قال بأنك تجرم في طرحك؟ إن المتنبي وهو المتنبي لم يسلم من النقد يا حمد، وكن على تمام الثقة بأننا نقبل القراءة والنقاش معك في كل طرحٍ مُثرٍ يفتح بيننا شرفة التفاعل والتناغم لأجل الفكرة والتزود بالمعرفة، وأنت قد أشرت في ردك بأنك أنصفت فهد، وأنا أمن جانبي أقول بأن الإنصاف موجود على الدوام فيما بيننا بإذن الله. مع العلم بأني متفاعل مع تجربة فهد الشعرية ومتفاعل مع تجربته في المقال، ولكن ليس التفاعل الكامل، وذلك من مبدأ أن كل صاحب ذائقة متزنة لابد من أن يبحث لها عن غذائها المتنوع في مختلف جهات المعرفة، وقد زودتها بشيء من فهد ولم أزودها بكل ما آتاه، لأن الكمال ليس بيد الإنسان كونها السمة الوحيدة التي لم توهَب، ولكنها سمة الله حده. " |
اقتباس:
والله أنا التي أتشرف بالكتابة في متصفحك أخي الكريم لم لم يكتب الفصيح ؟ لست أتابعه صدقني ولا أعرف ثقافته ودراسته أقرأ له أحياناً لكن قدرته على اللغة من حيث المفردات لا أعرف وإن كانت تكفيه المعاني التي يلتقطها لتشهد بإبداعه شئ آخر الرجل عنده لوبي ليس بالهين معجبين غير طبيعيين بصراحة دفاع مستميت يثير الدهشة لذا أتصور لو كتب بالفصحى سيحظى بالهتاااف:) |
اقتباس:
: بَعْد إذنَك أخي : حَمَد ، لَدَيّ تساؤل / صَغِير جِدّاً لكِ يا مشاعل .. مَا عِلاقَة [ لُوبي ، غير طبيعيين ، هِتَاف ] / بالإختلاَف حَول الرَّجُل الذي تعترفين : بأنّكِ لستِي تُتَابِعِينِه وجئتي لـ تُناقشين حَولَهُ ؟!! :) والشُّكر موصول للجميع . |
حمد أعود لأتّفق معك حول العنوان وماأردته منه إشارة إلى مقالاته واسلوبه في كتابة المقال , وبالنسبة لأخي جمال الشقصيّ أستغرب حديثه عن فهد عافت كشاعر والحديث حول روعته بالشعر في حين موضوعك يعني مقالات فهد عافت تُرى .. لو لعب فهد عافت كرة القدم وقلت عنه أنّه لاعب سيّء ولايفهم بالكرة هل سأجد من يدافع عنه لأنّه فهد الشاعر؟! |
الساعة الآن 10:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.