![]() |
على ضفاف مدينة الحزن.. متصفح تتلألأ على جنباته ضياء حروفك ياعبث .. كأنها خيوط من نور ... لامستي ارواحنا كبصيص نور..فأهلا بكِ |
: للحزن ابواب وهذه المدينة متشحة سواد الألم في حين ضفاف الروح هاربة الى لا حد .. عبث . أهلا بك نابض حرفك . |
أهلاً بكِ يا جليلة , حللتِ أهلاً وَ وطأتِ سهلاً تَشرفنا بِ إنضمامكِ تَوغلنا كثيراً داخل مدينتكِ البهيّه وَ الحزينة وَ من أجل هذا الحزنْ أنا بالقربْ دائماً يا صديقة تقديري http://www.ayaade.com/vb/uploaded/102_01254529155.gif |
عبث
تُرَتّبي الأحَاسِيس بِأنَاقَة! أهْلا ً بِك ِ وبِنَبْضِك |
اقتباس:
الجميلة / عبث ما يبهجني في قراءة هذا النص .. هي روعة استنطاق الصوره لإدخالها في حيّز الكتابة ومن ثم الحالتها الى الذات لتتداخل مع تفاصيلها تتماهى الصوره حينما يكون الحديث منسوبا الى واقعية الكتابة بوجدانية الشعور عبر تسلسل انيق عبث كل لحظة كتابه .. وكل صورة كتابه اهلا بك في القلوب كلما شرعّ الخيال افقّـه وشكرا خ |
الساعة الآن 12:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.