![]() |
سعد الصُبحي ... تمد يد الماء .. لتجعل هذا النص .. بُحيرة تلفها .. ألف نخلة .. وتحط على كفها ..... العصافير ... وتجعلني أقف بشكرٍ حائر .. كالصحراء .. الممتنة للواحة المزروعة.. في وسط جدبائها ... ممتنة لهذا الحضور .. المطر ... |
القائد : قايد الحربي .. مثلك يزرع بأُمية الغيمة ... قراءة المطر ... ويصنع في جدار الظلام الممتد ... نافذة شمس ... لذلك أي نصٍ تمره .. تنقله .. من غمضة الجدب ... إلى إنتباهة النهر .. وتلال الرضا ... شُكراً مًزهرة .. كالشمس .. |
خالد العلي ... قبضة النور .. صعبة جداً ... وكف حضورك الضياء بعينه ... الـ تُربت على كف النص .. وتُشعل النهار ... في روح ليله ... شُكراً لاحصر لها .. تماماً كالسماء .. |
عرق خنقه الشوق فبكى ..
هنا نص مؤلم .. محير .. لكن يختلف عن سابقه في انفاسه .. في ترقيه .. وفي حضوره في النفس .. وقفات وفقت بها في نهاية كل مقطع .. هي وقفات تشعر بها القلوب ولعلها تغيب عن الأفهام .. ألف تحية وتقدير |
إغفاءة حُلم ..
الأنثى الرقيقه التي تُشبهها نُصوصها حد الإلتصاق .. / ، لا أعلم لماذا وضعت يدي موضع النبض .. وأنا أقرأ .. فـ هرولة الأصابع كانت تقرض الحلم المؤدي إلى إغفاءة هانئه.. وعثرة الخريف .. لن يُعيد لـ الأشجار اوراقها .. جَميلة يا أيتها الحلم .. |
أ / عبدالرحيم فرغلي نواصي الجبال مزروعة في رؤوس أصابعك لذلك تصر على جعل كل نصٍ تمره بقامة رفيعة جداً ... يُسعدني مرورك دائماً ... ويهبني السماء .. |
رقة الندى ... تُحلين هذا النص .. إلى جدائل شمسٍ ... تعقدينها بشرائط الربيع ... لذلك كُلما حاولت أن أشكرك تطاير الفراش من أناملي ... ليُقبل جبين ربيعك شُكراً قُزح .. لهذه البساتين .. |
عوّاشة ... تحسسي الغيم الـ يسكن روحك ياعوّاشة لذلك لا تُلوميني إذا ماشكرتك وطغى على صوتي المطر .... أسعد بكِ كبهجة المطر المفاجئ ... فلا عدمت هذا البياض :) |
الساعة الآن 08:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.