![]() |
00: 7 ص . في غمر حديثنا الصباحي سوياً - كما هي العاده - .
أجبتها عنيّ : [ كيف ترين غبائي ] ؟ هل أعبرعنه بطريقه جيده ؟ هل حماقتي تفوق الآخرين دهاءاُ " مُتغابياً " ؟ هل أنا صديقه صالحه للتفكير ؟ لم تسلنيّ صديقتيّ عنيّ - كما لوأني كنتُ أتسائل مع ظليّ المتحرك تحت الشجرة - والقت ظهرها في وجهيّ - كتعبير إنساني بدائي: أنها لاتريد التحدث إلي مطلقاً بعد هذا اليوم - و حتى يبدو الباب ملوحاً إلى الأغلاق النهائي. دون مناص هذه الأجابه سوى الانفلات . ذهبت صديقتي إلى حيث أدري . إلى نقطه في الوراء بدت ليّ " هيئه مفترق " إلى الأبد . قلت لها وهي في طريقها المؤدي للخلف : جيّد. الان فقطْ تجلى لي أن الغباء يكشف عن خفايا مصيريه :15: لاأجزم بأنها سمعتني جيداً من فرطِ سرعتها إلى حيث لاتدريّ . ولوعادة إلي يوماُ لبادرتها في قولي : [ كيف ترين قيادتي لغبائي ] . |
:/ أبريل 6 Self - : يستطِيعك الباطِلْ . ولا [ تُحِقُه ] . أبريل 5 Self- : في القبُور . في المجُون . في الأعتقاد - يد الله سبقت كل شيءْ . أبريل 5 Self- : تحرر من قيود الوضع - كما لوكنتْ طائراً مختلاً . أبريل 4 Self- : يوماً سـ/ أتجلى للمرآه بحقيقتيّ . أبريل 3 Self- : قد لاأستطيع تقويمك ولكن على الأرجح أجاور الميّلاد . أبريل 2 Self- brb exam - /: - هوانم جميلات : الكتاب في جريّر - :/ أبريل 1 Self- - بدء العالم بجوزان إثنان من البشر . لاتقلق على فُرادى أحلامك . إنها البدايه فقطْ : ) مارس 30 Self- : - كَن ذاتك لاشيئاً آخر - إنها تحملُ الملايين من الأرواح - . مارس 28 Self- : - هل من المعقول الأصابع الكبريتيه تخلف في الوراء مقبرة ً جماعيه ؟ . مارس 28 Self- - نذاكر سوياً نحنُ والمجانين الـ3 الـ -:/ spss مارس 26 Self- : - هل أنا أنساناً حقيقياً - من يصدقني ؟ . مارس 25 Self- : - أصدقائي الذين يخافُون النُور يعييّهم ضوء المصباح . مارس 23 Self- : - ربْ مارس 18 Self- : - في صمتي تدور حوليّ أفلاكْ . مدارها أنايّ والحقيقه الضوءْ . مارس 17 Self- : - هل تكتبنيّ ؟ ذالك لايعني ليّ شيئاً ذا أهميه . . مارس 15 Self- : - لاأعلمُ جهاتٍ مؤديه . ولكنيّ أحملُ قلباً يقودني إليكْ . مارس 13 Self- : في الموسيقى بالذات .. احاسيس تعنيها بالظبط ولاتعرفها.. مارس 12 Self- - لاشيءْ يستعديّ الغضب . أحُبك ياصديقي كمَاينبغيّ لك أن تشعُر بذالكْ . | مارس 11 Self- - كـ : [ سُخريَه مُحترمه ] مارس 10 Self- - ليست الفكره أن أصيًرك مقروناً بيّ . إنما أمشاجي لاتكٌف عن إجتذابِك لطبيعتيّ . مارس 9 Self- - كأن أكتُب لك روايةً طويله . والنهايه فراغْ . مارس 8 Self- : - لاتسلنيّ . بتُ ألثغْ أصبعي كـ طفلتِيّ : ( مارس 7 Self- : - مُكتفيّه ذاتياً والله . مارس 7 Self- : يعلمني الله في كل أموريّ . مارس 4 Self- - أنا أثقْ بِك . لكن لاأثق إطلاقاً بالشيطان داخِلكْ . مارس 4 Self- - : ( مارس 2 Self- - إنيّ أرى هَذا الصَباح بأجسادٍ غريَبه , كمَن أتاه الله ضِعف عيَنيَه . مارس 2 Self- : من يبل ريقيّ في لقمة الفرحْ * مارس 1 Self- تحية ً للخفاش . أطلَ على زهرة بيتِنا . أخبرنا أن الشتاء قادم . قوقعت نفسَها وصدقتُه . وأدبر وهو يضحك * فبراير 28 Self- : * [ &%$$%###@#... ] * فبراير 28 Self- - هل أنت خائف من الموت ؟ فبراير 27 Self- - : [ لسبب ٍ مَا ] . فبراير 26 Self- - : [ نَزوةُ القَديّم ] لا شيطان يُحرضُها : سِوانَا . فبراير 25 Self- - يارب لاتُرجعنيّ فتاة ً ثانيّه في حياتي . فبراير 25 Self- - أنا أحب ذاتي والطبيعه * فبراير 23 Self- - أطُمرْ الهَواءْ وتمرجح .ناغِم الروح . كُن مؤمِناً.وأستجب لشيطانك = مجنُون ؟ لاعليّك " فرضيّة عقُولنا أخذت الكثيِر من أوقاتِنا . فبراير 23 Self- وطن ؟ وطن طن طننننننن . غنيلي ياوطن شو يعني حُرييه . فبراير 22 Self- - ليس بالضروره أن أخلق لك مُبررات مُقنعه لحماقتيّ .. لكلينا أصابع لاتقبل أنصاف العقول ! فبراير 22 Self- - أشعرُ بأن رأسي منتفخْ . فبراير 19 Self- - القاعده الفرضيِه لقانون الوجود . كل شيء أصله ميّت وتم أحياؤه ليموت مُجدداً بعد تجربةْ زمنيه مُحدده . فبراير 16 Self- : في صوتِيّ . طفل ُ ثرثار لايكفْ عن لعقِ إسمكْ . فبراير 16 Self- - لارهبة في المفاجئات المباغته في الوقت ِ ذاته لارغبه في التحضير المسبق فبراير 9 Self- - " مش سامع غنية راحوا " فبراير 8 Self- - مَامَا ـــــــــ & فبراير 8 Self- - عِكرمةْ مِزاجْ أحَمقْ ! فبراير 7 Self- - عِكرمةْ مِزاجْ أحَمقْ ! * [ رشحْ وزُكامْ ): ] فبراير 7 Self- - مابديّ حدى ولاحتى : أنا . فبراير 6 Self- - مؤُلمٌ حقاُ أن نقتُل ِعواطِفنا الداخليّه من أجلِ قناعةِ الزُهدْ في " تلويِحةُ الودعْ القريبْه " فبراير 5 Self- - أقرأنيّ بـ قلبكْ , دع عنك الرسائِل وأمل مُلاقاتي .. سل الوجُوه عنيّ وإبكِ على * فُتاتِكْ ! فبراير 4 Self- - لآيُخطأ ليلُنا فيّ المجيئ البِاكِرْ - * وفيّ وراية : [ لآيُخطئ , المجيء ] فبراير 3 Self- - كل يوم في الحياه يعني لي ميلاد جديد . وذنوباً متراكمه فد سُحقت . فبراير 3 Self- - صباحِيّ : غَرشةَ : [ إتكيّت ] برفَانيِه * فبراير 2 Self- - - ياأمُيّ : إنيّ أكتبُ الرسائل لـ يوم ألقاك ِ فيِه حضناً .. ! يناير 31 Self- - آآؤوو * ليسَ لِهذا تُوردْ الإبِلْ يامعَاويِه - ! يناير 30 Self- - ×2 - : [ ee D * -ew D يناير 30 Self- - [ الـ صاحب : الـ : مهدُورْ ] , ): ياربْ سلمْ الأختبَارْ يناير 29 Self- [ الـ * : أني أرجوا المعلومه أن تتكرم بالدخول لرأسي . ولكنها لاتقبلُ ضيافتي ] يناير 29 Self- - : [ أطيّر ] , وجُنحكْ الـ وطَنْ " ملفَى " يناير 29 Self- - * هل تقرؤني بشكل واضح . ؟ يناير 29 Self- - ياربْ سلمْ سلمْ ): * يناير 28 Self- - وأهل الوهنِ يُعنيّهُمْ السِعدْ ! يناير 26 Self- - بعدْ كُل هذا المضيّ : أتبعثرُ كُليّا بيّن : [ إصبعيّنْ ] * وكَأنمَا ضوءُ شيبتِه | يرشقُ بصريّ : المُعتمْ و :أرتَدُ [ جزئيّا ] يناير 26 Self- - أبي يقول أني فتاةٌ مراهقه تحتاح للكثير من الوقت حتى تصبح الفتاه : عباه . يناير 26 Self- - : [ يحدثنِيّ ] وأنا الصغيِره المُدللّه , ومِلامِحيّ تُقطبْ " نِكايّةُ بـ : إصبَعِه يناير 25 Self- - ثِق بيّ : [ النِهايّات أولى ماتُكون : بدايِه ] يناير 24 Self- - يألله .. لمِا يتوجبْ علي دور الساذِجه فيّ كُل مَره * يناير 21 Self- - لُو أنيّ أعرفُ أن الرقصَ مؤذٍ جدا ً ما كنتُ رقصتْ * |
هل تعودُ أميَّ ؟ من خبوء المصباح ؟ هل نحنُ صغار ؟ من يصنع لي حباً ؟ هل أكتب وجهي ؟ من يقرأني ؟ هل أنا طفلاً حزين ؟ متى ينام الليّل ؟ هل شاخ أبي ؟ من فتق قلبي ؟ هل كبُرت الأيام ؟ من وجد فرحِي ؟ هل مات ابليس ؟ متى أذهبُ إلى الله ؟ من أطفأ قريتي ؟ هل غادرت الغربان ؟ متى كُتبت الأشياء ؟ هل ثمةً إجابه ؟ |
يارغَبة الطيّن .. أضمنيّ النهارْ .. قطع وعوداً كثيَره .. وأرضنا لاتُصدقُه .. فيّ الغدِ يوقظ الله منابع عِده .. وحقيقتيّ تُضمَنه . |
19 - 5 - شِقٌ جميل مِن الميلاد الجاري : قصفُه ..
أغنيةً لي يبثُها عرقُ النايّ , كصديقّه ألزمتُها وثيقَه خرتْ باكيّه في الساجديّن , في شقك القادم ياميلاد أغان ٍ تسقطُ حُنجرتي : بَحةَ نايَ , أنه الغناء فيَ بَوتقةِ إمرأه كاهِنه , ُمذها تَجنبنيَ الرِجال وأنجبني الماء ولمْ تُجبنيَّ الناسكه , سوف يحدثُ سخطاً في السماءْ , وريحاً مهروله , وسُحباً مُتكتِله . ستمطرُ " كُتلا صخريه " راجمة ً قبراً لأمي في الأرضَ , ستَهِبطْ ضَلعيَ على هيئةِ دعاء سقيم .. ورجساً على وجهِها النائِم , ستتقَوسْ أصابعُ القدرْ عن الوقُوع , وينبجسْ السحَر من عينِ " أبي " ليموت ُ مستلقياً بجانبها .. كما كان يفعلُ ذلك وهي " حيَه " , سوفَ تعجُ ليلة 19 بالمُنكراتْ النيروُزيه , ستبدُو لي من أولِ وهلةِ انها نازيةً لسراج ٍ لطالما أوقدهُ أبي بأصابعُه " كيّ لايظلم َ قبرُها وهي نائِمه " , قيل لي أن ساحره صغيره ستجيء و تقصُ عليَّ رؤيا من الله , ونكتب سوياُ على جلد البقرْ بدمٍ كاذب " May19 - Happy birthday to me - :48: " أتخيل لو ماكُتب , قبض قبل أن يُنحدِر , كما لو كانت نفثةً الموتْ الأقرب , وعصّى عجُوزْ أعمى تدقُ ظهري ونظارةُ كَهِلّه ساحِره تمسُ عيني , وغوثَاءْ الماءْ في قريتي تقطعُ سريّ و المسافاتْ التي تنسِفُنيَ إليها وأأسفُ لإجلها يا [ مايُو ] لاتؤدي مهمتها في الطريق كانت أمي تحلمُ [ بعصفُور ] صغير , يأبَى أن يتُوبْ على ملتِها , قُصً من دُبر وفقدت جنحه حول عينيها , خاب أملها بأنها ستحضنه في فلكِ دارِها , ماتتْ والعصفُور لم يعد مذُ ذالك الحين .. أتخيل لو أن أمُي عجُوزاً مُتنكره مِن خلف الباب ترانيَّ بثقُب بابها السميك , لاتقدر على ضميّ ولاأقدر على رؤيتُها , وكل من حوليّ يشهد بـ: نورٌ على نُور , كالصلاة الأولى التي كانت فيَّ محرابُ الملائِكه , يستيقظ القديسّ ويقرعُ جرسْ المعبدّ للصِلاه , والذنوبّ تؤُمنا في الصفوف , ياربيّ هل تُحييها من أجلي مرة ً أخرى ؟! فرغِنا من الصلاه , حدقُت بِلا عينان وأبي يقرأ ماتيسر من الذكِر .. حتى أبيضت عيناهُ من البُكاء .. وآخر دعونا من الله أن لايكون عمري القادِم " رجلاً آخر " وسراً وراء ظهري لا يحسنُ قتله سوى : الأصدقاءْ , http://www.youtube.com/watch?v=kBJsL...layer_embedded#! |
كـ : [ قُنبله ] .
كَاَنَتْ اُمِي كُلْ مَا اكْذِب : تَجْرَح لسَانِي عَتَبْ! كَاَنَت..آه.. كَاَنَتْ وكِنْت اتُوب.. وقَبْل اَتُوب ارْجَع اكذِب..!! * وكَانَت اُمِي كُل مرَة تَزْرَع بصَدْري عِنَبْ! : يَا ولَيَدِي..انْت اكَبَر .. :.....(وانْتي اصْبَر )..... آه ..كَاَنَتْ * وبِقيَتْ الكِذْبة حَياة وكُلْ حَئ مِن لَهاتَه لـ..هَواَه! كذْبة..اغْرَب!! * ومَا كِبْرت الاً ..شِوي.. وَقَبْل تَكْبَر ..امْنِياتِي فَارِقَت اُمِي ..الْحَياة ! ! ! وبْقيَت الكِذْبَة ..حَياة.. *شاعر البَدر |
قبَل أن تُطعمْ السِيجاره بالـ آوفْ كربُوني المتهدِجْ من أحاديثيّ البلهاءْ , وقَبلْ أن تكتُبك عينيّ المغورقِه لتُمطرك سبابةً أًصبعيّ الهشَه على تِلال ساقيّ المريضة , وقبَل : الغنوه الاثِمه في عنقِ الناي القديّم الذيَ أأمنا لصوتِ " قلبيِنا " وقبلْ أن ألهُو فيّ تِلاوه الأحياءْ وأغشى النُور و أنسى الكِتابه والتيّ قطرتُ دمي لِإجل أن أكتبُها : [ أحبك بأبشع لغاتِ العالم , ياأبي ] وبَعدْ هِندام خرقتي الباليه , أكتبْ لك بذاتْ الحُسن والبهاءْ الذي أغواكْ فيّ عشيقتك , بلونُ حاجبيها الأشقرين , وفرطِ شفاها الرطبه .. وخصرها الجائِع .. وساقً اللبن في قدميِها .. حبك لها لايُغضبني , لاينقصُ ماء وجهي , ولا يجعلني حزينه , ابداً , ماذا يعني أمراةً غيري في سلم قلبك ؟! تصعدُ عتبة حبي , وتغرس نصل قامتي , في تربتي , وبذرة فراولتي .. وعلى مشارف ظلي ..كانت حكاية ألف ليلة وليله .. أنا إمرأه لاتعرف طعماً للضوء , لا سُلطة للضوءْ على عيني , ولا كل الأضواء الحمراء " تُثيرني " , هكذا مذُ دب وقعُ أقدامي تحت سراديب المشفى في القرية , كرهت النُور الذي انبثق من شباكِ الغرفة , ليت الله أغمضه .. قبل أن يكشف هذا العالم عن - أنثاي - في جسدي , ولِكن ربك أراد لي السقوط بين أصابعها , لا قدراً يقدمني ولا دعوةً جاده تؤخرني , لاتتضجُر من أسطوانة بعثي , أنا مذياع ٌ قديم , لايمل عادته المُمله في رشقِ موجاته , َوبثُها إلى الله .. أنا كما أنا , لازلتُ اتحدثُ عن وقعُ ولادتي , وشؤوم مجيئي لبيتنا , وعن حزنُ أبي القديم , ولإننا فقراء من عدم .. أبي لم يفرح كما كُتب له القدر أن يحزن .. حُزنه , حبها , بغَاها " الموت " الى ربها .. دُون اي رصاصةَ تَذكر .. حُزنه , موتُها , ودعى الله كثيراً .. حتى أكُبر .. . . ذهب الأموات الى آخرتهم , التفت الطُرقات الى الوراء , نامت رسائلُنا على الرصيف , ومضى الساعي الى الله , وكبرتُ الصبيه , وفي مُتكأ اذنها صوتُ شيخها الغليظ * نحنُ الفقراء لانقدر على عار النساء .. ولا على اصواتهن اذا كبرن .. موتهُن هو المنفذ الوحيد .. لبقاء مائنا في العروق .. كبرت صبيته , وزاد طولها عن المعتاد , سالتُ حولها دماء , وأعلنت عذريتِها , دست نفسها بالسواد , و قرأت لها الجارة الفنجان , خبوء لون وجهِها , وقبضت صدرها " رب ان الموت احب الي مما يدعوني اليه " .. قربُوها إلى الصلاه , علقوا على ظهرها قلادة القادم من الرِجال , وقطعُوا سر قلبها في العراء , رشق الغبار عينها , وبكت ببركته , أرغمُوها على الرقص , هزت خصرها الفاضِح , انسدل ستار شعُرها , أمطرت حتى بللتُ نهديّها , وضاع قرطُ حُبها في الضجيج .. جاء يُوم نحرها .. رجال قبيلتُها يقصِون الرقاب للزواج , قدمها ابيها على طبق من دماء , قادُوها ِالى سريره " نعجةً عمياء ..حول عضديه وفخذيها .. مابين سماء وأرضْ . |
: [ فنون السُخرية : للضعفاء* فقط ]
http://productnews.link.net/AFP/arab...225142-1-1.jpg اقتباس:
|
الساعة الآن 08:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.