![]() |
|
ياااه يـ الهنوف ..
كم يعجبني هذا الإندفاع في الكتابة ، وبنفس واحد : مكتمل ، قرأتكِ وأنا بين السطور ، كثيراً ما أفكر في الحالة التي كُنت تعيشينها وأنتِ تكتبين النص أي هاجس هذا الذي يدفعنا لكتابة نصوص كـ هذه ، خارقة الدهشة ، وعميقة حد التفكر فيما ما وراء الأبعاد الخفية .. كَم أنتِ رائعة .. شُكراً لك |
. . رفيقةُ الأعلى ميّ . كُلما أتفقتُ على رحبنةِ حضورك . غيبتنيّ الأيّام لا من أجل الكسل بل لِأبدو أكثر تيهاً في مجيئيّ . وثقيني جيداً . فأنا مؤمنه بِزمام صوتي في داخلك وإن أخرسني هذا العالم الفارغ : ) |
أكثر ما يؤرقني .. أن لاتتسع الأرض لإثنين لا يجب أن يخذل أحدهما الآخر ! يالهنوف : كنتي هناك .. طريقة الغيب في سرد المفآجآت .. الجميل منها والعصي على مداركنا .. : كم انتي ماهره في تحدي هذه الأشياء الـ تمارس عليك الأفظع .. والأشد وقعا ً .. من تلك التي يستسلم دونها الكثيرين كوني كما الحياة .. " لاتتكرر " كي أكُ الوحيدة الـ تعيش العالم الأزلي ... |
سيّد عبدالناصر .
الأرواح الطيبه - المُقترنه بيّ - يهبها الله بالخفاء . خلسةً عن أعين الريح دائِماً ماأجدهم كما لو كنتُ أقبضُ فك الأمنيه الصغيره في فميّ . وتتبرعم أجدهم . ملوحين لي من كل فج ٍ بعيد . بقلبٍ سليّم . كذالك أنت والأرواح الطيبه من حوليّ . |
تجيدين فن الكلام , وصل همسك إلى أعماق روحي وتأملت الأحداث وكأنني أرى المشاهد أمامي جميلة وأكثر الهنوف ! |
يكفي أنكِ استطعتِ أنتِ أيضاً فعل كل ذلك فالقاسم بينكما في الجُهد مُشترك هنيئاً لكما بكما / جمعاً أو إفتراقاً يا هنوف و جيّد عليكِ أنكِ تؤمنين بأنه وبرغم إغتيال الأمنيات ، هو ليس بهذا السوء ! فقط تبيّني الفصل الأول من القصة وقد يصل بكِ المطاف إلى عقيدة مختلفة . عذبةٌ يا تشيّارا وحرفكِ الهنوف بعينه |
السيد : العرعريّ
ثق بأن مجيئك وذهابك محل إهتماميّ ورعايتي على الدوامْ . وللخفاءْ : [ حقيقه ] تُقرأ بمعيتك . |
الساعة الآن 12:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.