الوقت من أوائل المُسائلين عن سبب توتر المجتمع تجاه ذلك.. وكل ظروفه ومُلابساتهـ.. تجد نفسك رغماً تُدقق |
لاضير بذك ان احب شخص اخيه المؤمن..محبه نقية وسامية..
ويتم التعبير عن ذلك بكلمات وافعال جميلة..ليس ذلك معيباً.. كونه لايتجاوز العرف والدين.. ودي وامتناني.. |
/ زينَبْ مَنصُور صباحكِ ، مسائك جنة وَ عصافيّرُ فرحٍ تُغرد على اغصانكِ غاليتي زينب أنا لم أُسلِط الضوءْ هُنا على هذا الموضوع بالذات إلا لكثرةِ ما ظهَر مِن اقوال على هذهِ الفئة المَسلوبه مِن حقها . مثل ما تحدثتي غالباً ما تحدُث هذهِ الأمَور بيّن أسوار المدرسة مِن افواهٍ لا تدرُك ما تقول وَ لا تعي معنى الشِذوذ بالأصل ! وَ خيرُ مِثالٍ ما ذكرتيه مِن المُصحف الشريف حيثُ فيه دلالةً واضحة وَ فرقٌ كبير بين الحُب الطاهر وَ الشذوذ ، بالطبع أُمنياتنا أن لا يتدنى مستوى التفكيّر لديهم وَ أن لا يحكِموا على هذا الشيء سلباً و بالتعميمِ الخاطئ . . . . كلِماتُكِ تُثلج الصدر والله ، وَ صفحتي تراقصت لمُصافحتكِ الأولى لا عدمتُ هذا الحضور المُفعم بتفاصيّل الجمال اليوسفِي . |
/ محمد الغشام حُييت في مُتصفحِي المُتواضع وَ الف شُكرٍ لأطرائك . اقتباس:
وَ لا تواخذ عليه إلا المُراهقات الآتي يُرمين بالشذوذ ! اقتباس:
التي لا قصد مِنها سوى المحبة في الله . اقتباس:
. . . ازدهرت صفحتِي لحضوركَ ، شُكراً بحجمٍ السماءْ لهذا التواجد . |
طرح واعي و جميل ، أحييك عليه ..
فعلا ، إحدى صديقاتي العزيزات جدا ، في الحقيقة أختٌ روحية .. زوجها يغار مني !!!!!! و لا يعتبر العلاقة القوية بين الصديقات " صداقة حميمة تصل إلى درجة الأخوَّة " بل " شذوذا " ! و في الحقيقة يكره حتى اسمي ... المضحك في الموضوع أنه تم اتهامنا بالشذوذ من قبل الكثير من الأعضاء المتخلِّفين في المجتمع الذين يمارسون القولبة على هواهم في حين أننا لم نستطع حتى الالتقاء ببعضنا بعد التخرج من المدرسة المتوسطة لتشدد الأهل في موضوع زيارة الصديقات .. لا أعلم كيف قد نمارس الشذوذ حينها بدون أن نلتقي ؛ لكن الناس حين ترمي الاتهامات لا تفكر حقا ..! و الجدير بالذكر أننا نخجل حتى من احتضان بعضنا بطريقة بريئة ! لكن ... وين أذنك يا جحا ... * نقطة أخرى .. هناك فرق بين الصديقة الحنونة التي تحتضن صديقتها في لحظة سلام بعد فراق أو في لحظة احتياج أو ألم .. و فرق بين الحضن المشبوه ! من يرى أحضانا مشبوهة يستطيع التفرقة بين الاثنين ! أكرر : من يرى حضنا مشبوها بين فتاتين و حضنا بريئا يستطيع التفرقة ! و أيضا : لا عيْب في مخاطبة الصديقات بألفاظ تحبب " حبيبتي ، حياتي ، عزيزتي ..الخ ! " في الحقيقة هي دبلوماسية ! لمَ تقول الأخت لأختها : يا حبيبتي ، و للأطفال نقول :يا حبيبي و يا ناااسو ... ولا نستطيع أن نخاطب الصديقات هكذا .. ألم يذكر الإسلام أننا أخواااات في الله ؟! لا أعلم : هل من يظن هكذا يعاني من كبت عاطفي ؟! أم من مرض سوء ظن مزمن ؟! أم من شقلبة مفاهيم مسيطرة ؟! |
مشاهد إبراهيم ... أهلاً بك ... ربما يكون من نافل الكلام أن أقول ما تردد كثيراً هنا من حقيقةٍ تأبى الخفاء على ذوي العقل ... لكن يبقى لكل حالة حبٍ [ مثلية ] حدودها التي إن اخترقتها عوامل من مثل [ المبالغة / الملامسات الجسدية المثيرة ] تجعلها في إطار شكوك المجتمع و ادعاءتهم ... مشاهد ... قلمٌ إضاء المقال ... شكراً لك .... |
:: لو نظرنا إلى الخلف . كَان في القَدَيَم الحُب يَشَمل الصَدْيق .. وَكَان ليْس في الأمر شَك حتى ولو بَلغْ أقصَى دَرَجَاته .. مِنْ الإيثَار والوَفَاء .. لِقَوة حِبه.. والآن فِي الحَاضِر لو وَجَدت هَذا العلاقَة المَتيْنة المنسجمة .. يُرى فِي العلاقَة غَرَابَة ..!! وتبْدأ التَفسيرات .. :: وهذه النظرة لم تَحِل إلا مِنْ أفعَال المَشِينَة .. لِـ ظَواهِر جَلبَها الغَرب .. فـ تَقَمَصَها العَرْب .. فَتَشَوهت تِلك العَلاقَة وأصَبْحت تُرى بِمنْظَر سَوء ظِنْ .. لِـ كَثَافَة خُرٌوْج تِلك الفِئات التِي شَذت عَنْ القَاعِدة .. :: فـ الحَق يُقَال أن لِـ كُلِ فِعل وكَلَام مُبرِر .. أم أنْ تَحدث سِلسِلة الاحتضِان فـ النَازل وَطَلْع .. بِلا وَجُوْد دَوافِع كَـ تَربيت لِـ نُزْول وُجُوم .. أوَ أي دَافِع مُوْجِب لِـ رحَمة الإنسَانِية .. هنا هذا بَاب مِنْ الأبواب التي يُشك فيها .. :: أو تَحْدُث سِلسَلِة الكَلام العَاطِفي كَـ عِتَب عَلَى غَيَابِه مثلا .. وَهْو مُوْجَود دَائِما مَعه لا يُفَارِقه .. !!! أي ليس هُناك مُبَرِر يَدْفَعه لِذلك حَتى نَقْول يُحق لَه .. أيضا هَنَا هذا بَاب مِنْ أبواب التي يُشك فيها .. لِذا سُبحان الله .. يَظَل التَمييْز مِنْ الأيَمَاءت والكَلِمات والطَريقَة .. سَهْل .. عَنْ مَنْ نَظِيف هو فِي مشَاعِره وَ منْ هو عَفِن فِي مَشَاعِره .. :: فهَؤلاء الفِئة الشَاذة .. أراهَا واضِحة وُضُوح الشّمْس .. نَيَاتهُم التِي تَفرِز شَوائِب نتِنة .. دائِما تُكشَف حَقيْقَتهَا .. مِنْ حٌبهم الانزِواء إلى مَخبأ بَعيْد عَنْ الأعيْن .. وكَأن في الأمر لبْس .. مِنْ ارتِباكِهُم حَل مَا يمُر عَليْهِم قَرِيبْ .. وكَأن فِي الأمر شِيء مُخْجل .. وََلأن هذه الفئة أخذت مِن الصَداقَة والمَحَبَة ستِر لَهُم يواري رغباتِهم السيئة .. وَليْس حجر أسَاس يسعى لتحقيق الصَداقة المحبة التي تدعو إلى الفك الضِيقْ .. وبذِل النُصح لِطريق المستقيم والتضحية والخوف على خليله .. دائما ما تنتهي بِـ مُفَارِقة أم خَيَانة أو هتك لستر الأخر أو نضج بعد جَهْل و مراهقة أو زواج يعقل .. :: والوَاعِي يَسْتطَيع أن يكتشِف و يفرق فلا يظلم ويسوء الظن بهذا .. لجريمة أخر .. :: فالآن كُل شِيء فيه خير وشر .. وفيه لبس حتى الحُب الذي هو أسمى شيء .. فحين نُصَدِق ونُقِر بأن وجود الحُب طبيعي .. فِي الإنسان وأنه غريزة .. سَنحل كُل المُشْكِلات .. فلا يكون كـ العيب ذكره .. ونستطيع أن نقومه إلى الصالِح منه .. فالآن حتى البنت لو فكرت أن تنادي من هم من أهلها .. وأقاربها بِـ ألفاظ تدل على التودد واللطف .. تخشى من سؤء الظن .. أو أن هناك شيء مُخبء فيها .. وهذا إحدى الجالبة لنا كثيرا من الظواهر .. و لكِ الوِد .. مشَاهد .. : ) :: . |
/ مي العتيبي اهلاً بكِ يا غلا ، حضوركِ المُشرق هو من طبع تفاصيّل التميُز على مُتصفحي شر البليةِ مايُضحك ، إذاً أصبح المديّح نوعاً آخر مِن الشذوذ ! لا أعلم ما حجمُ العقل الذي بحوزةِ هذا الرجل حتى يجعله يصِل إلى هذا المُستوى مِن التفكيّر المُنحط في الحقيقة أشرتي إلى نقطةً مُهمة وهي دور الأب وَ الأم حيثُ أنهم لم يمنحوا ابنائهم الأكتِفاء الذاتِي مِن العاطفة حتى اصبحت عليّهم هذهِ العادات غريبة ... وَ شاذة ايضاً ! . . . وضعتي النُقاط على حروفي التي لم تكتمل ف كُنتِ مُدهشةٌ جداً في حضوركِ عزيزتي ، لحضوركِ كُل الحُب وَ ياسمينةٌ تُشبهك |
الساعة الآن 12:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.