|
ووصلوا إلى فضاء شاسع وأنزلوها في غرفة صغيرة ضيقة مظلمة
وحيدة خائفة يوارون التراب عليها وهي تصرخ تنادي والدها تستنجد به من ظلم الوحدة تحاول أن تكتم نواحه .. لأخر مرة تشم راحة عطره لأخر مره تشاهد وجهه و تتلاشى الأصوات يرحل قرع نعولهم " وتبقى هي " حنان محمد: مشهد نهرول نحوه شئنا ام ابينا..... شكراً فلربما دائما نحن بحاجة لوخزة الم عميقة ... |
حنان
شكرا للجمال / للتنبيه حرفك هنا جميل .. أسعدني التوقف عنده مرات تحياتي |
. . الغالية .. حنان صوتكِ يخرج من داخل الروح متعب و منهك نعم نعرف أن هذه هي النهاية ولكن تخيل تفاصيلها موجع ومحزن لكِ طولة العمر محبتي |
اقتباس:
صباحكِ مشرق حبيبتي ما أنا الآ أنتِ وكل واحد هنا هو أنا والأجمل أن نحمل نفس المشاعر والإيمان بالقدر متى سألتقيك ؟ أنا في انتظارك .... لكِ من الحب مايروي عطش العاشق .. |
اقتباس:
نبض الحروف أحيانا المشاهد السريعة تعلق في الذاكرة بشكل أفضل من المشاهد المطوله .. ويبقى الأجمل هنا أن ينبض حرفك في متصفحي لك كل الحب ,, |
اقتباس:
البدر شاعر كلاهما يحمل من جمالك الشيء الكثير ورحلت ,,, |
اقتباس:
الجميل أسعد وخزة الألم في بديتها هي وخزة أي الم محدود لفترة زمنية محددة ومع الاستمرار ينتهي بلا الم وهل بعد فترة مع كثرة التذكير بالموت سينتهي هذا الخوف أم سوف يتزايد ؟ انتظر عودتك .. |
اقتباس:
منذ نعومة أظافري وانا أعشق الصبح ولكن منذ أن عرفتك ولليل مذاقه الخاص وأبعاده الجميله وقوفك هنا شرف لي عزيزتي .. |
| الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.