|
النوافذ
قد نتمكن من اقفالها حتى لا نواجه ما يحدث ولكن هل نستطيع أن نمنع ما يحدث خلفها سعود الفالح لقراءتك وعي يسعدني شكري وتقديري لحضورك تحياتي |
اقتباس:
سأعود ياقايد بشئ يليق بحبرك/ فكرك هنا تحياتي |
هوامش:
الرمي: باحدهما : الحصى / الحروف علما: التوازن صفة سابقة على الفعل / الرمي لاتمامه هل: احتمالات:الكذب / التخيل / الابداع : محدودة كيف: احتمالات تتجدد الإثم: يلاحق الأول .. حتى يصنع اثمٌ آخر جمالا جديدا منه .. فيُعلن أن القمر الأول أصبح محاقاً .. ومات الجمال: نسبي الا أن الأصالة أصل استمراره أو نهايته. الصفر والواحد: التواجد في فلك واحد: مُلزم بالتأثر والتأثير اجابا أو سلبا !! القراءة تعتني بالكتابة كأم والكتابة تعتني بالقراءة كفكر قايـد الحربي مختلف كعادتك حضورا وفكرا شكري لوعي حرفك هنا تحياتي |
بعد الليل ...
صباح الخير ... عُدت من جديد بلا جديد اقتباس:
بما أن أصابع اليد الواحدة لا تتشابه -مع التصاقها لحماً ودماً -فليس بمستغرب أن تختلف الآراء قوة وسلطة .. فالأنفذ هو القادر على تمكين رأيه وتعمية الحقائق عن الآخرين في ضوء معتقده فقط ... و المقاييس تختلف من قوة الحجة لموافقة أهواء الجماهير لحب الضوء ... أما الاتزان فالضمير وحده يحكي ذلك ... إن كان حياً فسيكون ثابتاً ... اقتباس:
" كم " سؤال لا إجابة له .. لكنهم على أية حال قليلون ... مقارنة بسكان الأرض ... الآخرون يدورون حول مصالحهم فقط ... الشك هو ما يجعلنا ندور في أفلاك التفكير وربما تهدمت معتقدات ... اقتباس:
" كم " لا إجابة لها ... لكن هذه الشموس المنسية كثيرة - بلا شك - إذا ما نظرنا لجحافل الجاحدين ... ربما لأن القمر هادئ الخلق والشمس حادة / جافة الأخلاق ... اقتباس:
في عالم الآلة نعم هناك ( صفر * واحد ) / ( أبيض * أسود ) لكن في عالم العقل / الحواس هناك أطياف مهجورة من الألوان ... وفي عالم الجدل الآخر صفر دائماً وفي أي خانة كان ... بعد الليل ... في هذا المتصفح استمتعت جداً بهذا العقل الناضج واستمتعت كثيراً بهذا الكم الهائل من الفكر ... شكراً لا انتهاء له ... كوني بخير ... |
الآراء تتغير وفقا لـ .. لقناعات
ولكن الأفعال دائما تتغير وفقا للـ .. المصالح نبض الحروف شكري لقراءتك المستفيضة ولتحليلك للحروف تحياتي وتقديري |
: : بعد الليل مساء و صباح الخير هذا المقال قرأته كثيرا و سعدت بما فيه من فكر و فكرهـ بل افكار توقفت كثيرا عند الصفر و الواحد بحكم انني حاسوبي التخصص و تذكرت بوابة النفي التي تمر فيها الاشارة صفر و تخرج واحد و شبهت ذلك ببعض الاراء و الانتقادات من البعض ممن يستخدمون هذه البوابة كثيرا لتحويل الصح خطأ و العكس حسب ما يقتضيه مزاجهم و هواهم بعيدا عن النقد البناء يعتمدون على الــ لا مباديء كثيرا : : هذا المتصفحــ رائع حد الجنون دمتش برقي تقديري ك : |
مساء الورد أهلا بجديدك الجديد :) فالأنفذ هو القادر على تمكين رأيه وتعمية الحقائق عن الآخرين في ضوء معتقده فقط ... و المقاييس تختلف من قوة الحجة لموافقة أهواء الجماهير لحب الضوء ... أما الاتزان فالضمير وحده يحكي ذلك ... إن كان حياً فسيكون ثابتاً القوة التنفيذية تمنح النفاذية والنفاذ وقد تؤدي إلى الإستنفاذ !! والنفاذ يكون للرأي الواحد .. أيا كان كما هو الإبهام رغم قصر طوله إلا أنه هو المتحكم في التنفيذ الاتزان .. يعتني بالاستمرار حين تتعاون الأطوال والأحجام والأشكال لتصنع لها قاعدة ثابتة وقمة مضيئة والجميع قابل للتجديد ليستمر الاتزان الضمير باقٍ ولو لم تستمر الأشياء . . الشك هو ما يجعلنا ندور في أفلاك التفكير وربما تهدمت معتقدات شكرا حمد ما أجمل هذا القول .. لو أننا نجعله رأي أخر يقارعنا ولو غاب الرأي الأخر عنا / منا . . ربما لأن القمر هادئ الخلق والشمس حادة / جافة الأخلاق أضحك الله سنك .. أضحكتني الـ ربما خاصتي تختلف قليلا عن خاصتك ربما : لأن القمر راقص يجيد الرقص على جميع الحبال / الصوف والبريسم * فهو قابل للتلون والتشكل حسب الحاجة والطلب !! والشمس تهوى القول القديم المعروف .. أقصر طريق بين نقطتين .. هو الخط المستقيم ربما !! :) . . ( أبيض * أسود ) لونين لا يميز أحدهما على الآخر إلا مثل قديم " لكل مقام مقال " فالصفحات البيضاء .. تصلح لكتاباتنا والليل الأسود يُظهر جمال نجوم السماء ضدان .. يقبلان الجمال والتواجد ولا يطغى حمد الرحيمي أسعدني هذا الحضور وهذه القراءة العميقة شكري / تقديري .. كمطر تحياتي * مثل قديم: عتيج الصوف ولا يديد البريسم |
بعد الليل.......
أصابع وكف: الارتكاز ,,,لاقاعدة نرتكز عليها لذا نحن نفقد التوازن دائماً دوران الأرض ..... الذين لايغيرون مبادئهم برغم تعارض المصالح ...عملة نادرة ولعلها انقرضت أما دورانهم حولنا ,,,يجعلنا فقط أتمنى أن لاتأتي لحظة لأدور حول نفسي الشمس والقمر ...... حكاية العشق القديمة أعشق القمر ...وليكن مايكون لعل لحضور القمر أيام قليلة طعم ونكهة مختلفة ,عادتنا نفرح بالقليل ولعل للضؤ الهاديء بعكس حرارة الشمس المتقلبة من ضؤ الفجر ونور هادئ إلى قيظ لايرحم ... الصفر والواحد والواحد والصفر حكاية نكررها دائما لكن يابعد الليل هل فكرنا ماذا نكون نحن للآخرين صفر على الشمال أو على اليمين ..أو لعلنا الواحد الذي يمنح صفر اليمين أهميته بعد الليل ........ قراءتك متعة لاأملّها لاعدمت نبض حروفك الغييييييييير شكل الغيث..... |
| الساعة الآن 10:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.