|
عبدالله العويمر ـــــــــــــــ * * * [ على كـثر ماتـنكر الحاجه تباشـير الـيدين .................................... ( لا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، إيــه ) ] الفراغ في الشطر الثاني : مليءٌ جداً حتى وإنْ خلا من الحروف إلاّ أنّه لم يخلُ من الشعر وهنا فتحٌ لأبواب القراءة لا يُتقنها إلاّ من جُبلَ على الشعر . العويمر : عبدالله شكراً كثيراً لك . |
والْمسأله..ماهي فقير! وطلْبته....مدّة يمين!! - - لا لا لا واللّه الاّ همي اللّي صرْت كنٍي..والديه! العويمٍر...منْ اينً لكْ هذا!! يا...انّه يخْتٍصر ..عُمر قصايد! عبْدالله رائع رائع وهالبيتْ..حلْ فيني كـ..روحْ..لجسدْ |
الغالى وقفه هنا مع الابداع واثبات لتواجدى بهذا المتصفح صح لسانك وسلم بنانك وسلم بنانك ولاهنت عقاب النهار |
بيض الله وجهك ابداع تألق شموخ سلمت يداك على القصيده لافظ فوك |
صح كلك الى حدّ الرضا .. كنت هنا لـ أتيه .. . . احتراماتي |
اقتباس:
سلطان حضووووورك عطر ومطر ممتن لك كثيرا يالغالي دمت بخير ونقاء |
..
عبدالله العويمر الصورة في مـطلع النـص ( حمل الرفاة ) تأسر القارئ وتمنحـه الحرية في الرؤية . دائما نجد لديك النص المميز لك الشكر والمودة دام تواصلك الجميل أرق التحايا لقلبك .. |
العزيز --- العويمر عبدالله
هنا وجدت نزفك غيـــــــــــــــــــر وجدت معنى وحس وغربة تقبل حروف اخيك بود |
| الساعة الآن 11:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.