![]() |
.. فرحة . بـ هذه الـ رقصة يورق الـ ماء الـ يوم ويشتهي الـ مطر ماتشتهي الـ غيمة .! فرحة . |
أَرْقَصَي يَا فَرْحَة أَرْقَصَي دَّرَكُ عَرْش اَلْسَمَاوَاتِ يَحَتاجُ كَثِيرٌ مِنْ اَلْعَوْمِ لِبُلُوغِ اَلْمَسافَاتِ ! فَرْحَة كَمْ أُحِبُكِ :icon20: |
مرحبا بنصك فرحة .. وسردك الذي استوطن القلب . فبدت حضارته هنا
لم تستطع الديلزة .. معذرة لم أفهم هذه الكلمة .. أقصد الديلزة ( اعذري جهلي ) .. في نصك .. تخلل الأسلوب المقالي أثناء السرد .. مما أضعف السرد الأدبي .. الذي يحتوي الكثير منه ..، طريقتك في السرد تعتمد على العاطفة .. أكثر من اعتمادها على الفكرة .. وهذا رائع هنا .. صورته بكل سلاسة وعذوبة وصدق .. فكان أن توقفت عنده أكثر من مرة لأقرأ وأتأمل تحياتي وتقديري |
فرحة
هكذا رقص مؤلم وقاتل . لحرفكِ نغمُ جمال وحسن فكوني بخير يا رائعه . |
فرحة
ليت الاقدام فقط تُشل لهان الأمر كثيراً.. ولكن الروح مع كل نغمة راقصة تُسل من بين الحنايا للموت. لم اكتفي بـ قراءة واحدة..ولا تكمن المشكلة هنا. المشكلة أن في كل قراءة أجد زاوية مختلفة للحزن تستحث القلم على مشاغبة الحروف. سلمت وسلم قلبك يا فرحة الحزن اليتيم. |
.. و يمُ وجعي شاسع بلا حد و انتهاء .......! ؛ وكأن أطرافك قد داست بأوجاعي يا فرح وكل رقصة تدوي بنبضات قلب عاجز على الحياة عاجز أن ينطق بإسم الفرح ، يا فرح .. أوجاعك برغم رقصاتها ونشوتها ورائحتها أتت حزينة جدا .. وردة أغرسها بكفيك .. |
و قلبي يخيل إلي أنني قد أسقطته هناك تحت أرجل الصبايا الراقصات فتنتهك قدسيته . ينادينني أن هيا لنرقص لم لا ترقصين .؟ فأنتحب بصمت : أن أجمعو أمركم و افعلو لوحدكم ، مزقو قلبي ، كثفو رائحة جرحي ، و اسخرو من حزني ، و لكن لا تطلبو إلي أن أفعل . و إن فعلت ماذا أقول له ، بم أجيبه ؟ و قد دسته بلا رحمة .؟! والله إن الرقص لخَجِلٌ من وجعك ولكن استرسالك في ذكرى الفصول الأربعة والرمال الذهبية , والـ كل ما يذكّرك به يعيد إليه الطرب ويستكمل ما أمرتهم به ! ودون سخرية من حزنك بل باستئناسٍ به كما ذكر علي السعد : "احسست باني قد استدرجت ولا بد لي ان اكمل تحليقي" إعجابي وتقديري لكِ يا فرحة |
..
اقتباس:
نادرة ، ممتنة لهذا و ربُ روحك العطرة :34: |
الساعة الآن 09:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.