![]() |
صعب جداً أن تسخر منك ذكرياتك
وتضحك اللحظات من دمعك لا يوجد أصعب من ذلك , ذكرياتك تحاصرك تجتر منك جرعات الألم برفق موجع .. ولا تكون لدموعك قدر تجعل اللحيظات تسير الهوينا احتراماً لها .. شذى هنا كنت أنا كما كنت أنت .. والمقعد الخالي بجانبك.. أم هو أيضاً أُحتل في غفلة منك.؟!! أمــا هنا فهو سؤال ننتظر منه الإجابة وإن كنا لن نستسيغها أياً كانت .. سلمت أناملك شذى .. بوح شذي .. |
اقتباس:
شرفني حضورك أخي سالم وعذراً على أي ألم سببه حرفي أعطر التحايا لقلبك :34: |
اقتباس:
وماالعطر إلا عبق حضورك ياجميلتي أبهجني هذا العبور شكراً لروحك ودام عطرك :34: |
الرحيل ، نارٌ تلظى في قلبٍ لم يضعه يوماً في أجندته ! و أي القلوب تفعل ذلك حقاً .؟! شذى ، كوني بخير :34: |
وانتظار يطول ،
وقطرات ندى تتساقط .. شذى .. تنفستُكِ هنا .. عبقة :34: |
عفويتك وسلاسة حرفك .. وقوة العاطفة التي تكتنز الكلمات ..
مع اكتمال بدر المعاني .. شدني لأن أبقى قريبا من نصك متأملا . فتهرول الثواني في دمي إحتراقاً لتنزفني قهراً فأتساقط الى الداخل بصمت قاااتل. تساءلت بعد قراءتي لهذا المقطع .. لم القهر ؟ فأحيانا نستخدم الكلمة في وصف الظلم .. أو غدر من عزيز .. ولكن أنت هنا تتحدثي عن الرحيل وألمه وما يتركه في النفس من دمع .. واتفقت معك .. أن لا أمر يقهر النفس على أنسها وبهجتها مثل الرحيل .. وغياب الأعزاء .. صباح بهي بك تحياتي وتقديري |
اقتباس:
شكراً لعبورك ياجميلتي أعطر التحايا لقلبك :34: |
اقتباس:
ربما.. لكن الأكيد هو هذا الوشاح الحريري الذي توج حرفي من خلال حضورك البهي شكراً لك دمت بفرح :34: |
الساعة الآن 11:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.