|
صدى صوتي
وريانة رحيل الصمت والتحنان على شفاه الشادي يرددها أبفقدها خلت أيام أبفقدها وابنساها مانساها ولحن الشادي يرددها تعالي واللحن كايف تعالى اليوم نرددها |
اعترف :
ان الغلا زايد شوي وبالشوق تتنهد وتتغنج شوي وش بقى من الدلع شوي شوي شوي تين وشويتين |
زادت أشواقي كثير
وهطلت أمس المصير هو عذر أو هو سكة مصير مادريت ان الخطأ مني كبير إيه دريت ياشيخة العطر الأخير خطأ كما سكينة تنحر وريد ياشيخة العطر الأخير [ يمة قلبي ] في كهف أذني تستكين في كهف أذني تستكين في كهف أذني تستكين |
ياسهر هالليل
خلّك هنا بنبوح لك قصة هوى حضن ودفا وزهرتين متشاكلة جوري رضت واستكانت هنا وياسمينة غارت وروّحت وعوّدت تتكحل بِـ [ شيخة بشر ] عوّدت تحكي لها الجوري ياياسمينة عينك أملاها [ الكحل ] هوّني شوي و [ شيخة بشر ] تحكي لها خل تشوف خل تعود خل تروح وخل تغار هو بقى في الأرض زهرة ماغارت هنا !! أنا انا [ شيخة بشر ] وتنهيدة أشوآآآآق قبطان البحر , |
توه على البال والذوق له ضي كان الوعد . إيه ومازال له طي بقى الحكي بالراح . وإن كان لِك جي . البارح الذوق , وابعاد تلفي توه على البال والذوق له ضي |
اتشاكلت زهرتين ووردتين والثريا والقمر وعين المها وقوس القزح يمي حضروا بالسؤال , وتنهيدهم يفوق وصف القلم كان السؤال هو بقى فينا من جمال .! وين تشوفه دلنا , دلنا .! أشّرت كلي بافتخار شيخة بشر , أصل الجمال وردتين وزهرتين وعين المها مابقى من تناهيدها غير الصدى والقمر والثريا اتبعوا قوس القزح بالزوال وتبقى هنا تبقى هنا شيخة بشر |
تتنهد الروح بضلوعي وتتنهد أنفاسي لقربك وين الوصال ,! ياشيخة بشر ياتحنان الأنفاس |
حينما سألتني : لما إخترتني أنا حبيبة لك ,. فقلت لها : [poem=font="arial narrow,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""] لاتسألي الحبيب لما إختار حبيبته=ولكن سلي الروح هل أحبت مقلته[/poem] |
| الساعة الآن 09:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.