![]() |
. . مغمورةٌ بإستياءٍ مُتورد في ذاكِرة المُدنْ الغيبية مُدننا الأولى رَحلت, وحميميتنا المُفرطة تنهالُ على أواخر النبضات ياليلتكِ يافرحة .. نُواحٌ وحنينٌ تالف . |
قريبة منا يا فرحة وقريبة من النبض يا غالية فالافكار النيرة تبقى كالسنديان بل كمحبة لا يمكن ان تأخذ بالنقصان ألا وهي محبة الوطن فدمتي لثرى انجبكِ |
اقتباس:
بل شحيحة و مشتتة يا صالح :o ممتنة لك أستاذي ،:34: |
اقتباس:
العابرين الأموات ! نعم الحنين يفعل بنا أكثر من ذلك .. عروس السماء ، غصن تقدير مخضرٍ حط عليه طير امتنان :34: |
.. فرحة الـ نجدي . حميمة حنينة مربكة كـ ارتكابة الـ مطر . روحكِ شفافة ومنجلية في نصوصكِ نحصد منكِ حين قراءة .. الـ جمال . وردة لـ روحك |
فرحة والحنين والحميمية... كثيرٌ على قلبي اليوم.. دوماً دافئة أنتِ سلمت وسلم قلبك يا حبيبه |
اقتباس:
حياه ، صدقيني وقفت طويلاً على تعقيبك هذا ، و لا أعلم ما أكتب .. الوفاء حكاية أخرى تعذبني يا صديقتي لو تعلمين . رحم الله راشد . أحبك الله يا حياه ، ممتنة لك كامتناني لوجه الصباح و المدينة يومذاك . :34: |
تَنْطَلِقُ شَهْقَةٌ مَا بَيِّنَ حُنْجرَةِ اَلْعُمقِ وَرِئَةِ اَلْإِحْتِضَان ! اَلْفَرح تَتَمَرَدِّيِنَ عَلْىَ أَمْواجِ اَلْدِمَاءِ كَمُهْرَةٌ تَصْهَل بِ لُغَةِ اَلْسَمَّاءِ يَا كِبْرِيَاء :icon20: |
الساعة الآن 07:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.