![]() |
اقتباس:
تنمو الأمنيات عذراء يا نادرة ..! وتموت كذلك تاركة مذاق العلقم على شفاه المواسم ..! |
كلما تروينا نزداد شوقاً لحرفك الغارق باالعذوبه وباالمطر
لـ احلامك ورود الدنيا وعصافيرها ياصالح |
.
. بأي لون تكتب تفاصيل الغياب ي صالح ..؟ وعلى أي أرضٍ زرعت شتلة حلمك القديم , ومضيت ..؟ كيف لك أن ترسم اللحظاتِ بإتقان ! يااااااااااااااهـ , مجرم أنت ي صالح وحسب |
صَالح ..
إيّاكَ آلتْ إلى اْلتقشفِ مُضمّخٌ فِي عَينيها ! وَهِي تَدري , كيفَ تُكوّر قَلبكَ فِي روزنامةِ اصبعهاْ ! لَا شيءَ يموتُ وإيّاهَا كُلُّ كَرنفالاتُ اْلنَيروز فَلترقُصْ عَلى دَعجةِ الفجرِ , وَنحنُ جَاثمينَ نَترقبُ نبُوتهاْ ورِسالةَ النَجاةِ !! / حَرفُكَ باذِخٌ لكَ الوردْ |
هذا الغياب ، وجه آخر للموت اختناقاً و فقداً ! جميلٌ كعادتك أستاذي :34: |
اقتباس:
وكأنكِ تنزعين من صدر الصمت شوك السؤال ..! لتسافر الأجوبة كسرب يمام يهديك الوان الود أجوبة و سلام ... ممتن لهطولك .. |
مدهش حديث الاحلام دائما.. فكيف حين تكون احلام وريث الحرف..؟ هل تعلم يـ صالح انكَ الوحيد الذي يجعل كل حواس الابجدية تتحدث.. شكراً لأنك تمنحنا التنفس دائما!..!! |
اقتباس:
لا شيء يحدث .. إلا آهات متصاعدة لجدران غرفة مغلقة ... اقتحم الحزن زوايا صمتها ليغتال طفل الفرح بسم عقاربها ...!! ممتن لحضورك يا حصة ... |
الساعة الآن 07:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.