![]() |
اقتباس:
وماتلك النوارس وإن جالت إلا أطياف أمل غرسته سارية السفينة في أنفاسي . ووجه اللحن معزوفة تناغمت مع الحرف وإن قصرت بجهبذة بحر لم أزل أغرق بهِ حرفآ أولآ . شكرآ لك حضورك الجميل . تحياتي |
اقتباس:
حسبك يا أبا خليل أن ترفعني لما يرهقني ...! شرفٌ لأخيك أن تكون كتاباته وطنٌ لكاتب بحجم فكرك ... ولا عجب أن يتفوق التلميذ على أستاذه فمنكم نستفيد ونفيد بما يبقي الحياة في وريد النبض ...!:) |
وما أجملها من هدية .. حين تكون من البحر ..
فلابد وأن تكون بحجم سطحه .. بقوة أمواجه .. بصخب أعماقه .. وحينها تكون هدية بحجم حياة .. رافقتك في رحلتك .. مع القلم والصباح والطاولة .. فجاءت بسلاسة الحضور ودقة التصوير .. ألف تحية وتقدير |
اقتباس:
لحضورك أُنس خاص لقلمي . لم تكن مناجاة لبحر بقدر ماهي حالة وصفية للخيال نصيب منها . فشكرآ كبيرة لحضورك . تحياتي |
اقتباس:
شكرآ واحدة لن تفيك , بيد أنك شرفتني كثيرآ . تحياتي |
.. ابراهيم الـ عنزي . ولازال الـ بحر يهدينا الـ حياة ونقيضة . هذه الـ معزوفة الـ وليدة الـ موج جميلة كـ جمال طلتك يا ابراهيم . لك الـ ورد . |
أدميرال مهلآ مهلآ , وكأنك هنا ترسل إلى البحر صرخة بـحّـار . ولكن لم تكن بحّارا عاديا , فمن خلال ماكتبت ياشقيقي وكأني بك دخلت البحر وصارعت بعضآ من موجه . أعلم يقينآ أن الحروف كانت مبتلة بقطرات البحر , [ فهذا النص كُتِب حقآ داخل البحر ] . تلك الساعات الخمس التي بقيتها داخل البحر ياأدميرال , كان حريآ بنا هديتك إلينا وهو نصك الفاخر . بعضآ من خيالات كاتب بحّار كانت بين الأحرف , بيد أن للحقيقة مرفأ أكبر من الاستيعاب . قرأت كامل الردود , فرأيت أنني الأبخل هنا , فما عسى أن أزود بعد أقلام فاخرة أتت هنا . شقيقي وأستاذي , البحر يبتسم لك كثيرآ . . . احتراماتي |
عظيم هو البحر أن نفث تلك الأنفاس بقلبك لتتلوها على وجه البياض نصاً مضمخاً بالجمال لتعود مراراً ببذخ كهذا نحلق و إياه تقديري |
الساعة الآن 10:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.