![]() |
اقتباس:
ورايتُ جذع شجرة الجنود يقتلعونها وهي تغرس شئ منها في ألارض فما بالكَ بأحلام وأمال وهي وجدت من أجل تحقيقها وشئ من النص جعل الذاكرة تتسلق السلم وتقطف بعضا من الجوز الطيب .. |
و فراشاتٍ لا تزال تقترب و تحترق باللظى ، برغم ما يحترق أمامها من فراش ! ما الماء إلا أداة أمر عملها موكلٌ لغيرها :) ، لذا إن كانت موتاً فموت و إن كانت حياة فحياة ! شكرا ربيع ، و ضوء الخلاص إليكم لا يزال كالماء يتدفق :) . |
النص رقراق و لكم وددت أن تصافح عيناي الصورة لم تظهر لي سواء بالادراج الأول أو الثاني تقديري لنبضك |
الساعة الآن 02:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.