..
و ما فائدة تلك الألوان و التجمعات والطوابير الصباحية المملة بما أن الطاغي الباقي .. و لكن لم يعد بوسعه الآن ! درغوثي .. سيدي الكريم .. قلمك أدركه و أحبه طريقتك بالقصص ليس كأي قلم .. أتمنى أن أصبح ذات يوما مثلك شكرا لقلبك |
أحيانا تكون تلك الألوان مقدمة للون الأسود لحياتنا قصة جميلة .
|
اقتباس:
أتعلم أخي إبراهيم أين تكمن الغرابة؟ أنهم وبالرغم من علم من وقفوا بتلك الصفوف الطويلة بأن اللون الواحد هو الفائز، إلا أنهم اصطفوا عنوة، شكرا لك هذا السرد العميق جدا، تحياتي |
هذه براعة القصة القصيرة...
تكثيف الحالة في بضعة أسطر تكفي عن حيوات... هذا هو التدجين المتبع ... إيهام للجمهور بممارسة حقه وما بين طرفة عين وانتباهتها تسحب هذه الامتيازات... رغم بساطة المفردة ولكن المعنى العميق الساخر أصاب في مقتل.. الأستاذ إبراهيم درغوثي... قصة مفاجئة... احترامي |
قصة توثق لمرحلة مهمة
وتعكس انطباع الكثير.. للكبير درغوثي أزكى تحية |
ألا زال تعتيم الألوان مستمرا ؟
أيعقل أن يكون ( الربيع) خدعة ألوان ؟ إبراهيم درغوثي قلم يستحق المتابعة . شكرا لإبداعك . |
الساعة الآن 05:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.