![]() |
والسؤال ...؛
؛ لم نحنُ مسكونون بالخيبة ؟ أمِن شفافيةٍ فاقتْ طبيعة البشر؟ أم هو التفاؤل المُتسامي وحتى عنان السماء، أم تُراها أرواحُنا الثكلى التي لا تنفكُّ تُنشِدُ السكون؛ الخلود ؟! |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab3...s/viewpost.gif والسؤال ...؛ ؛ لم نحنُ مسكونون بالخيبة ؟ أمِن شفافيةٍ فاقتْ طبيعة البشر؟ أم هو التفاؤل المُتسامي وحتى عنان السماء، أم تُراها أرواحُنا الثكلى التي لا تنفكُّ تُنشِدُ السكون؛ الخلود ؟! لا شيء سوى لأننا قطعنا للحزن تذكرة أبديّة في مواطننا بوسعنا أن نطرده لو شئنا [ لنبتسم ] |
وتسائلت:
لماذا لا تصحو الأحلام إلا في الغياب؟ |
اقتباس:
لأن الغياب ديجور الأماني فيه تستيقظ الأحلام في حين يقيدها الصحو بفرحة اللّحظة |
والسؤال
من نصي " أفراحنا المؤجلة" لماذا تأتي الأفراحُ مؤجلة ويأتي الفقد في كل حين ؟! |
اقتباس:
وعبثاً تحيق بنا دوائرها فنجدنا متورطون أكثر كلما هممنا بالتناسي ! والحزنُ موطن الغرباء وفيه تتعارف أرواحهم وتتآلف إيلياءُ لقلبك الفرح |
اقتباس:
لأننا مُغيّبون في الأصل عن هذه الحياة بمفهومها المُتعارف عليه مادياً، وخلّفنا أجزاءاً مِنّا في أمكنة اللقاء الأول، هناك حين وُهِبنا كِسرة حياة ! أوتعلمين ؛ كم أمقتها هذه المفردة (الحياة) ! |
اقتباس:
ولذا عنصر الفقد دائمٌ مادامت الفراشاتُ كامنة في غيهبِ العتمة ! |
الساعة الآن 03:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.