|
اقتباس:
في خِلالِ سُويعات يغرق بنا الوفاء فَننتثر عِشقًا يكفِي الكَون بِمَن عليهِ، وعلَى هذَا نكُون أكثَر نزفًا وأكثرُ إبهارًا حياه مُمتنّة لهذهِ الروح الكَريمة، حُسنَ ما أعطت وأكرمتنِي به أنا ويقين حرفي لا حُرِمت يَا سامِيّة الحُضور :34: |
اقتباس:
عَذبة الحُضور زدتِي النقَاء نقاء، وأنرتِ أحشَاء الظُلمة في زوايَا النص شُكرًا كثيرًا يَا سُهير :34: |
.. أهلاً بكِ وهذا وبإنهمارك في أبعاد . حروفكِ حادة جداً . لـ نتلذذ في تشريحها لأعيننا .! أهلاً كبيرة . |
راهبة.. تتراقص حروفها نشوة في معتكف ضياؤه هي.. , , أشكر هذا المساء الذي جمعني بحرفك يـ وجدان..! |
اقتباس:
صَحِيحْ جِدًا، الذَاكِرَة مَسكنٌ شَدِيدُ الوَفاء لِ سُكّانهِ المُقيمِينْ والمُضيفينْ أرجوَانْ يَا عمِيقَة توَردّ المُجمَل مِنْ طٌهرِ الحُضور أشكركِ وأكثَر :34: |
اقتباس:
أهلاً بِكَ ألفًا يَا قدِيرْ لِهذَهِ الإطلالَة كَثيرٌ مِنْ شُكر :34: |
اقتباس:
شتاءُنا سرق الحنين ورمانا بين أيادي الربيع ساذج الخُطى اقترنت أمنياتنا بوفائنا العريق، فنالت منكَ إرهاقًا شديد أحمَد يا قدِير كرمٌ منكَ هذا الحُضور والتواجد قبائل مِن شكر وامتنان :34: |
اقتباس:
إيمان يا بيضَاء شرف المقدَام أسرَّ الأنظار شُكرًا ولا تكفيكِ :34: |
| الساعة الآن 10:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.