|
اقتباس:
هو ضجر يحتضن الجفن ويكبل الفكر يـ حياه.. شكراً لألقٍ زفرته هنا يـ حياه.. عميق الود مع أرق الامنيات..! , :34: |
أخذتني سطورك .. خلف حدود الكون حيث شواطئ الانتظار.. وغصات الحنين في المسافة بين [سئمتك ]... و [همسة منك تشطرني] كنت تعزفين لحن الخلود .. يافاتن وليس الوداع :34: فاتنة .. يافاتن :34: |
اقتباس:
حديثه لا يمل هذا الحنين يـ مياسين.. يمطر أنفاسنا حد الغرق.. شكراً بحجم حضورك الممطر..! |
حين أتسلق جفنيك وتتركني للسهر..
وطنك يشعرني بالغربة ..على حدوده أقف لأقتات الإنتظار.. وأكتبك والحنين كلمات.. ==== أوله كبرياء وآخره إقرار .. وما بينهما حروف تمتزج بالنفس ليكون منها أجمل المعاني .. دمت قلما متألقا في سماء الحروف .. تحية لك وتقدير |
.. مآسي هي الـ حنينة .. تأخذنا حيث ينكرنا الـ قدر ويبعثنا بـ قسوة للكتابة . جميلة يافاتن كـ دائماً كـ انتِ. |
اقتباس:
اهلاً بك أستاذ ظافر.. أتمنى ان تكون وضحت الصورة امامك الآن .. يكفي أن تكون هنا ..لأشعر بروحك الطيبة..! |
اقتباس:
صياغة متقنة.. بإسلوب منفرد.. يفرض سحره على صفحاتنا باناقة تغري المتابعة.. شقران الزيادي.. هنيئاً لأبعادنا فكرك الذي فاق التميز.. ولمساتك التي عانقت شموخ الإبداع.. شكرا بروعة العطاء الذي عانق عناان السماء..! |
ياشمسي البيضاء قد طال الغياب
سيقربنا الحب ويفرقنا العتاب لنضل من أسعد الأصحاب كل الذين عرفتهم غادروني رحلو ولم يبق في الذاكرة سوى ملامح الحب فاتن والحنين اشتعال ما أروعك كنت هنا.. |
| الساعة الآن 10:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.